الصفحه ١٩٩ :
الى أبى جعفر عليه السلام فقال : إذا أنت صليت فقل : (يا أجود من أعطى ويا
خير من سئل ويا أرحم من
الصفحه ١٢ :
علي بن موسى
الرضا عليه السلام ح ١١١ ، ١١٤ ، ١٢١ ، ٢٢٤ ، ٢٢٨ ، ٢٤٣ ، ٢٦٤ ، ٢٧٨ ، ٣٥٣
الصفحه ٢٣٣ : ، أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله صلى الله عليه وآله وان الجنة حق
الصفحه ٢٥٥ :
فاطمة عليها السلام؟ قال عليه السلام : ذاك أمير المؤمنين عليه السلام قال :
فاستعظمت (١) ذلك قال
الصفحه ٢٦٩ :
٧٦٥ ـ وعن
زرارة قال : قال أبو جعفر عليه السلام : إذا وضعت الميت في لحده فقل : (بسم الله
وفى سبيل
الصفحه ٤٧ :
الاولى ، وأن يوفي الحقوق التي أنعم سبحانه بها عليه ، فليقل في كل يوم : سبحان
الله كما ينبغي لله
الصفحه ٦٦ :
لها : حبابة قالت : يابن أخ الا احدثك ، كنت زوارة لابي عبد الله الحسين
عليه السلام فحدث بين عينى
الصفحه ١٠٦ :
لامرك ، وتوفنا عليه ، ولا تسلبناه ، وتفضل علينا (فيه) (١) برحمتك.
ثم تقول : ما
شاء الله لا حول
الصفحه ١٢٨ :
٣١٧ ـ وقال
النبي صلى الله عليه وآله : مرض آدم عليه السلام مرضا شديدا اصابته فيه وحشة ، فشكا
ذلك
الصفحه ١٣١ :
٣٢٥ ـ وعن محمد
بن على عليهما السلام أنه سئل عن قول الله تعالى : (ة ثيابك فطهر) (١) (قال) (٢) يعنى
الصفحه ١٦٨ : قال له رسول الله صلى الله عليه وآله : كيف أصبحت يا أبا
ذر؟ قال : أصبحت وعكا يا رسول الله ، فقال
الصفحه ١٩٤ :
فصل
في ذكر أدعية مفردة لاوجاع معينة
٥٣٤ ـ عن
معاوية بن عمار قال : شكوت الى أبى عبد الله عليه
الصفحه ٢٠٣ :
دينار تحت ختمها ، واستقل المتوكل من علته.
فلما كان بعده
مدة سعى البطحانى (١) بأبى الحسين عليه
الصفحه ٢١٤ : كيفما سهل عليه.
والمبطون إذا
صلى ثم حدث ما ينقض الصلاة فليعد الوضوء وليبن على صلاته.
ومن به سلس
الصفحه ٢٣٧ :
٦٥٨ ـ وقال صلى
الله عليه وآله : كن كأنك عابر سبيل ، وعد نفسك في أصحاب القبور ، عش ما شئت فانك
ميت