الصفحه ٢٥٠ : الكلكلّ
وموقعا من
ثفنات زلّ
موقع كفّى
راهب يصلّى
فى غبش
الصّبح
الصفحه ٢٥٧ :
فى عامكم ذا
بعد ما أخصبّا
إذا الدّبا
فوق المتون دبّا
وهبّت الرّيح
بمور هبّا
الصفحه ٢٦٣ :
وشركت الألف الهاء كشركتها فى قوله «أنا» ، بيّنوها بالألف كبيانهم بالهاء
فى هية وهنّة وبغلتية ، قال
الصفحه ٢٦٨ : أنشده الشارح وسيبويه إنما هو «فأا» و «تأا»
بهمزة بعدها ألف ، كما أنشده أبو زيد فى نوادره ، قال فيها
الصفحه ٢٧١ : ينتج فى الربيع فى أول النتاج والأنثى ربعة
ولقيم بن أوس :
شاعر إسلامى
وأما الشعر
الآخر
*قلت لها
الصفحه ٢٨٤ :
فى ملكوت ، قال أبو تراب : أنشدنى الغنوى : فى القوس
تجاوب الصّوت
بترنموتها
الصفحه ٣٠٥ : وقد أقبلت نخندف فى مشيها ـ : مالك تخندفين ؛
فسميت خندف ، والخندفة فى اللغة : سرعة فى مشى ، وقال لمدركة
الصفحه ٣١٠ :
قال : وهو من أسماء الباطل ، وقولهم : أكذب من اليهير هو السراب» انتهى.
وقال الصاغانى
فى العباب
الصفحه ٣٢٦ :
*ألا أبلغ أبا إسحق ...* إلى آخر الأبيات الثلاثة.
وكذا روى هذه
الحكاية الأصبهانى فى الأغانى من
الصفحه ٣٤٣ :
هو الذى ذكره سيبويه فى قوله : «وقد يجوز فى ذا كله البدل حتى يكون قياسا
إذا اضطر الشاعر» وذكر أن
الصفحه ٣٥٣ :
الإعلال
أنشد فيه ـ وهو
الشاهد السبعون بعد المائة ـ : [من الوافر]
١٧٠ ـ *أعارت عينه أم لم تعارا
الصفحه ٣٦٣ :
لأنها تبيض فى شر المواضع وأخوفها على البيض ؛ فان اشتدت الريح وتحركت
الشجرة سقط بيضها ، والضعة
الصفحه ٣٨٦ :
المستعمل ، وقوله «لصحتها فى المفرد» ليس كذلك ، بل لتحركها فيه ، ولو كانت
ساكنة لأعلّت ، ولو كانت
الصفحه ٤٠٨ : ـ ألم يأتيك والأنباء تنمى
بما لاقت
لبون بنى زياد
لما تقدم قبله
قال ابن جنى فى
الصفحه ٤١٥ :
على أن أبا
عبيدة قال : «بعض» فى البيت بمعنى كل ، واستدل به لقوله تعالى : (وَإِنْ يَكُ صادِقاً