الصفحه ١٠٥ : نسخ الشرح «أو
هكذا رجلا إلا بأصحاب» وكذا فى شرح الجاربردى فى باب الجمع ، وقال : معنى البيت
الإنكار على
الصفحه ١٥٣ :
الصاغانى فى العباب : رهط الرجل : قومه وقبيلته ، يقال : هم رهطه دنية ،
والرهط : ما دون العشرة من
الصفحه ١٥٨ : : مع الفم ، ومذهب الكسائى فى «خظاتا»
أقيس عندى من قول الفراء ؛ لأن حذف نون التثنية شىء غير معروف ، فأما
الصفحه ١٧٠ :
يريد اشعالّ ،
من قوله تعالى (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً) فهذا لا همز فيه ، وقال دكين [من الرجز
الصفحه ١٧١ :
ساكنان : الألف ، واللام الأولى المدغمة ، فزيد فى مدة الألف ، واعتمدت
وطأة المد ، فكان ذلك نحوا من
الصفحه ١٧٧ :
ليتقوى للفحلة ، والمعنى أرسل هذا الراعى باسم الذى فى كل سورة يذكر اسمه
هذا الفحل فى هذه الإبل فهو
الصفحه ١٨٢ : تميم كلها ، وكان ذا رأى فى الحرب وشجاعة ويمن نقيبة (١) ، وابن ميسون هو جنادة بن أجدر ، وتمالئوا
الصفحه ١٩٧ :
لأنه أوضح ، والوزن موات له ، والجملة من قوله «ومن قبله» ضم فى موضع الحال
من الهاء : أى أبوهما فى
الصفحه ٢٠٩ : ، وليست كألف المعلى
؛ فإنها جزء كلمة ؛ فليست مثلها ، واعتبر ابن عصفور فى كتاب الضرائر حذف اللام
الثانية مع
الصفحه ٢١٦ : ء المتكلم فى الثلاثة
وأنشد أبو زيد
هذه الأبيات الثلاثة فى أوائل الجزء الثالث من نوادره ، قال : «قال المفضل
الصفحه ٢٢١ : الشارح
المحقق «والظاهر أن هؤلاء لا يقولون فى النصب رأيت أمتا» يريد أنهم لا يقولون فى
الاختيار ، وأما فى
الصفحه ٢٣٦ :
فى الكلام ولم تكن قوافى شعر ، جعلوه كالكلام حيث لم يترنموا وتركوا المدة [لعلمهم
أنها فى أصل البنا
الصفحه ٢٤١ :
والبيت من
قصيدة للمتنبى نظمها فى الكوفة بعد رجوعه إليها من مصررثى بها خولة أخت سيف الدولة
بن حمدان
الصفحه ٢٤٨ :
وقال ابن جنى
فى شرح تصريف المازنى : «التثقيل إنما يكون فى الوقف ، ليعلم باجتماع الساكنين فى
الوقف
الصفحه ٢٤٩ :
قال أبو على فى
المسائل العسكرية : «المنحل لا يخلو من أن يكون محمولا على الحبل أو الحبال ، وكلا