الصفحه ٣٦٥ : البيت بلفظ «وكنا حسبناهم» ، وكذا قال صاحب العباب ، قال ابن برى فى أماليه
على الصحاح : «البيت لمودود
الصفحه ٣٨٠ :
قبله ؛ وروى أيضا «فيه عيائيل» بتذكير الضمير على أنه راجع إلى أشب.
والبيت من رجز
لحكيم بن معيّة
الصفحه ٣٩٨ :
كما قالوا : القمران ؛ فى الشمس والقمر ، وهما بنواحى البحرين ، واستدلوا
على ذلك بقول لبيد :
*درس
الصفحه ٤١٨ :
فحطّ فى علقى
وفى مكور
بين تواري
الشّمس والذّروو
وقال غيره :
ألفه
الصفحه ٤٣٧ :
فى الغريب
المصنف : أببت أؤبّ أبّا ، من باب نصر ؛ إذا عزمت على المسير وتهيأت ، وأنشد البيت
وفى
الصفحه ٧ : ثعلبة
الخارجى ، كان أولا من أتباع نافع بن الأزرق رئيس الخوارج ، ثم صار أميرا عليهم فى
مدة ابن الزبير
الصفحه ٢٩ : (٢) تبكى عليك [الشمس] النجوم كقولك : أبكيت زيدا على فلان
، وقد قال فى هذا المعنى [أحد المحدثين شيئا مليحا
الصفحه ٣٠ : بالمفقود ، انتهى
وطالعته فى
نسختين صحيحتين جدا من الكامل مضبوطة بالرفع على الخبرية ، وجملة «ليست بكاسفة
الصفحه ٣٩ : فيه أن يكون سكون العين أصليا ،
وتكون بعد ظرفا ، لا فعل مدح وتعجب
قال الرياشى :
بعد هنا روى بفتح البا
الصفحه ٤٢ :
منعتها عن السير ، ووقفت هى أيضا ، يتعدى ولا يتعدى ، ووقفت الدار وقفا : حبستها
فى سبيل الله ، وأوقفت الدار
الصفحه ٤٨ : قولهم : احر نبى الديك ، انتهى. وتبعه السخاوى فى سفر السعادة فقال : السّرندى
هو الجرىء الشديد ، ومنه
الصفحه ٥٢ : من طريق القراء فكيف يكون إماتة ، وقد جاء الماضى فى
بعض الأشعار ، وما هذه سبيله فيجوز القول بقلة
الصفحه ٦٣ :
قال ابن دريد
فى الجمهرة : المزادة الصغيرة.
قال الجواليقى
فى شرح أدب الكاتب : «هى فى الأصل صفة
الصفحه ٦٦ : مطلع قصيدة
فى رثاء حمزة رضى الله تعالى عنه عم النبى صلىاللهعليهوسلم لما استشهد فى غزوة أحد.
واختلف
الصفحه ٨٠ : الدولة غزا تلك النواحى فى سنة اثنتين وأربعين
وثلثمائة ، وذكر المتنبى المواضع التى غزاها فى تلك السنة فى