الصفحه ١٧٦ :
«سقيا» : أى سقاك الله سقيا ، دعاء لها بالسقى ، على عادة العرب فى طلب
السقى لمنازل أحبابهم.
قال
الصفحه ١٩١ : التحقيق أو كان ذلك فى المنام؟ ويجوز أن يريد فقمت للطيف وأنا فى
النوم إجلالا فى حال كونى مذعورا لاستعظامها
الصفحه ١٩٩ :
على أنه يجوز
الرّوم والإشمام عند من يقف بالتاء ، فيجوز فى «الحجفت» الروم دون الاشمام
قال السمين
الصفحه ٢١٤ : الحرف يخفيه والإدغام فيه يقتضى الإظهار ويستدعيه
أبدلوا من الياء المشددة فى الوقف الجيم ؛ لأنها أبين
الصفحه ٢٢٣ :
أن تكون الهاء أيضا فى «أنه» ألحقت لبيان الحركة كما ألحقت الألف ، ولا
تكون بدلا منها ، بل قائمة
الصفحه ٢٤٢ :
وأنشد بعده : [من
الرمل]
*رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ*
وتقدم شرحه فى
الشاهد الثالث بعد المائة
الصفحه ٢٥٢ : ، وفيها لغتان :
منهم من يرفعه بالواو ويجره وينصبه بالياء ، ويفتح النون فى كل ذلك ، ولهذا قال «خمور
الصفحه ٢٦٠ :
أى اسلحبابا مثل اسلحباب الحريق : أى امتد الدبا وانتشر امتداد النار فى
القصب والتبن والحلفاء» وقال
الصفحه ٢٧٩ :
لا ينبح
الكلب فيها غير واحدة
حتّى يلفّ
على خيشومه الذّنبا
الصفحه ٢٨٢ :
يختصّ
بالنّقرى المثرين داعيها
فى ليلة من
جمادى ذات أندية
جربا جماديّة
قد بتّ
الصفحه ٢٨٧ :
فى العباب ، قال : «روى مرّجّل بالجيم : أى معلم ، وروى بالحاء أى موشى
شبيها بالرحال» هذا كلامه
الصفحه ٣٠٩ :
فى غير القوائم ، وربما قيل : عقره ؛ إذا نحره فهو عقير ، وفعله من باب ضرب
، وفى رواية *وهّاب مثنى
الصفحه ٣١٧ :
وروى «فى الحلاب» بكسر الحاء المهملة ، قال صاحب العباب : الإناء الذى يحلب
فيه ، وأنشد هذا البيت
الصفحه ٣٢٨ : الصغار غير الجادّة ، تتشعب عنها ، الواحدة ترّهة
فارسىّ معرب ، ثم استعير فى الباطل
وسراقة بن مرداس
الصفحه ٣٢٩ :
العيش يرء ويسمع
على أنه جاء
على الأصل لضرورة الشعر ، كما تقدم قبله
وقال ابن جنى
فى سر