الصفحه ٢٧٥ : لادعه ولا شبع* انتهى
وقد أورده
الزمخشرى فى المفصل على أن اللام أبدلت من الضاد فى «فالطجع» وأصله فاضطجع
الصفحه ٣٠١ :
وأنا شىء إدّ
والقوس فيها
وتر عردّ
مثل
ذراع البكر أو أشدّ
ويروى «مثل
الصفحه ٣٠٢ :
ما ذكره ؛ فمما زيدت فيه الهاء قولهم «أمّهات» ووزنه فعلهات ، والهاء زائدة
؛ لأنه بمعنى الأم
الصفحه ٣٢٠ :
مضبّا فى
مكامنه يفسّى
فلمّا أن
أتيناه وقلنا
بحاجتنا
تلوّن لون ورس
الصفحه ٣٧٢ : هار ـ بضم الراء ـ وفيه لغة
ثالثة لا تجوز فى هذا البيت ، وهى شاكّ ـ بتشديد الكاف ـ وهذا مشتق من الشّكّة
الصفحه ٣٩٠ : من هذا التركيب فخالف بذلك اسم
الفاعل ؛ لأن اسم المفعول غير جار على فعله فى حركاته وسكونه كما تجرى
الصفحه ٤٤٠ : فكأنه نىء لم ينضج ؛ فهو كالموات على حاله
الأولى وقت حصوله فى الرحم
وقال فى سر
الصناعة : وأما قولهم
الصفحه ٤٧٨ : ء بالألف كما فى البيت ، وهو مركب من حىّ ومن هلا ، كتركيب خمسة عشر ، وهو محكىّ
أريد لفظه بدون تنوين
قال
الصفحه ٢١ :
من باب ضرب ـ مثل غلبه ، فانغبن ، وغبنه : أى نقصه ، وغبن بالبناء للمفعول
فهو مغبون : أى منقوص فى
الصفحه ٢٣ :
قال الأعلم (٢) : أراد يلده فسكن اللام المكسورة تخفيفا كقولهم فى علم
علم فسكنت لامه قبل ساكن الجزم
الصفحه ٥٣ :
وأما اسم
الفاعل فقد جاء فى شعر رواه أبو علىّ (١) فى البصريات ، وهو [من الطويل]
فايّهما ما
الصفحه ١٠٢ :
والبيتان من
رجز أورده أبو عبيد فى الغريب المصنف ، قال : الحاشية صغار الإبل ، والدّهداه مثل
ذلك
الصفحه ١٥٩ :
رؤيا : ريّا ، وأصلها رويا ، إلا أنهم أجروا الواو فى رويا وإن كانت بدلا
من الهمزة مجرى الواو
الصفحه ١٦٢ : بطيئة اللّغوب ، والضرير من الدواب : الصبور على كل شىء ،
كذا فى العباب. يريد أنه لان شىء من شدة نفسه
الصفحه ١٦٨ :
أقول : لم ينشد
أبو زيد هذا الرجز ، لا فى نوادره ، ولا فى كتاب الهمز ، ولا نقل عن أيوب ، وإنما
قال