الصفحه ٤١٢ :
قال الزمخشرى
فى أمثاله : «أعط القوس باريها ؛ قيل : إن الرواية عن العرب باريها بسكون الياء لا
غير
الصفحه ٤٩٥ :
قال الأعلم : «الشاهد
فيه إبدال التاء من خبطت طاء لمجاورتها الطاء ومناسبتها فى الجهر والإطباق
الصفحه ٥١٠ :
حرف الدال
دكين الراجز :
فى الشاهد الخامس والأربعين.
حرف الراء المهملة
رهيم بن حزن :
فى
الصفحه ١٥ :
على أن فعل
الذى فيه معنى التعجب يقال [فيه] فعل كما هنا ، فان حبّ بضم الحاء أصلها حبب بفتح
العين ثم
الصفحه ١٦ : أن ينتقلوا من الأخف إلى الأثقل ، وكرهوا فى فى عصر الكسرة بعد الضمة كما
يكرهون الواو مع الياء فى مواضع
الصفحه ٢٨ :
وممن رواه كذلك
ابن عبد ربه فى العقد الفريد (١) ، وقال : يقول إن الشمس طالعة وليست بكاسفة نجوم
الصفحه ٦٢ :
على أنه لم يأت
على فيعل بفتح العين شىء من الصفة المشبهة غير حرف واحد فى المعتل وهو عيّن ، قال
الصفحه ٧٢ : حلفة لا
أشتم الدّهر مسلما
ولا خارجا من
فىّ زور كلام
على أن قوله «خارجا»
عند
الصفحه ١١٢ :
ولكن سليقىّ
أقول فأعرب
على أن السليقى
فى النسبة لسليقة شاذ
قال صاحب
العباب : السليقة
الصفحه ١٣٠ :
وتبع ابن مالك
الفراء لوروده فى النظم والكلام الفصيح ، كما تقدم.
قال أبو حيان
فى الارتشاف : وذهب
الصفحه ١٣٣ :
عالم بتحريكهما فى السير سبوح حسن الجرى ، وإنما جعله أخا بيضات ليدل على
زيادة سرعته فى السير لأنه
الصفحه ١٤٦ : ء الصافى ، قال أحد شراح أبيات الإيضاح للفارسى : «شبه ما بخلت
به من حديثها بعسل مجعول فى ألبان هذه النوق
الصفحه ٢٠٨ :
قال سيبويه لا
يقولون فى جمل جمل ، أى بسكون الميم ؛ لأن الفتحة أخف عليهم والألف ، فمن ثمة لم
تحذف
الصفحه ٢٣٣ :
تواصله كل المواصلة فيهون أمرها عليه ويشفى قلبه منها ، يقول : كنت فى هذه
السنين بين يأس وطمع ، ولم
الصفحه ٢٦٩ :
كتاب الضرائر ، وأبو حيان فى الارتشاف ، قال فيه : «وقد يوقف على حرف واحد
كحرف المضارعة يليه ألف نحو