الصفحه ٧٣ : فىّ كلام قبيح
ومعنى قول
سيبويه «نفى شيئا هو فيه» : أى نفى ما فى الحال ، ولم ينف المستقبل.
وفسر
الصفحه ٧٤ :
كأنه قال : على أن حلفت لا شاتما ولا خارجا ، انتهى
وذهب الفراء فى
تفسير سورة القيامة إلى أنهما
الصفحه ١٨٣ : مالك بن أسماء فى بعض نسائه وكانت لا تصيب وربما لحنت *وخير
الكلام ما كان لحنا*؟ وتفسره على أنه أراد
الصفحه ٢٧٨ :
حبيرا ولم
تدرج عليها المعاوز (١)
وقد تقصّيت هذا
الموضع فى كتاب سر الصناعة» انتهى كلامه.
أقول
الصفحه ٤٠٢ : سحّاح
على أن تحريك
الياء بالرفع شاذ ، كذا فى المفصل ، وفى فرحة الأديب : وروى موالىء بالهمز ،
وفيهما
الصفحه ٣٦ :
وذلك على سبيل
التمثيل والتخييل ، مبالغة فى وجوب الجزع والبكاء عليه ، وكذلك ما يروى عن ابن
عباس رضى
الصفحه ٤٤ :
أفعلت فى معنى فعّلت ، كما جاءت فعّلت فى معناها : أقللت وأكثرت فى قللت
وكثرت ، وقالوا : أغلقت
الصفحه ٥٥ :
ـ فيرده مجىء الكسر فى هذه الكلمة كما نقلنا.
والبيت الذى
أنشده الشارح المحقق ليس للبيد العامرى ، وإنما هو
الصفحه ١٠١ :
حاشية الإبل ؛ فكانه حقّر دهاده فرده إلى الواحد ؛ وهو دهداه ، وأدخل الياء
والنون كما تدخل فى أرضين
الصفحه ١١٧ :
فى المرصع : ابن حذيم : شاعر فى قديم الدهر ، يقال : إنه كان طبيبا حاذقا
يضرب به المثل فى الطب
الصفحه ٢٠٣ :
*إنّ الحديث جانب من القرى*
على أن
السيرافى استدلّ على كون الألف لام الكلمة فى الأحوال أنها جا
الصفحه ٢٢٢ : ، وقوله «صارت نفوس القوم» متصل فى التقرير ببعدما
الأولى ، ويقدر للثانية والثالثة مثلها ، أو لا يقدر
الصفحه ٢٥٦ :
وربما جاء ذلك فى غير الشعر تشبيها بالشعر ، ومن ذلك ما حكاه سيبويه من
قولهم فى العدد : ثلثهربعة
الصفحه ٣٦٨ :
وأورده سيبويه
فى موضعين من كتابه : الأول فى باب تحقير ما كان فيه قلب ، قال : «اعلم أن كل ما
كان
الصفحه ٣٧٨ :
سمعت الأصمعى يقول فى جمع عيّل ـ بكسر العين ـ وهو المتبختر : عيائيل ، وهو
من عال يعيل ؛ إذا افتقر