الصفحه ٣٤٩ : جامع بن عمرو بن مرخية الكلابى :
وليس بحوّاز
لأحلاس رحله
ومزوده كيسا
من الرّأى
الصفحه ٤٥٣ : بعض طلبة اليمن أنه سمع فى بلادهم من يقول :
خذ الرمح ،
واركب امفرس ، ولعل ذلك لغة بعضهم ، لا لجميعهم
الصفحه ١٨ :
وأنشد بعده ، وهو
الشاهد الثامن [من الطويل]
٨ ـ وما كلّ مبتاع ولو سلف صفقه
الصفحه ٣٦٢ :
آخر من غير أن يتكلم قبله بشىء لم يجز ، ولو قلت : أكلت رغيفا وهذا قميص
آخر لم يحسن ، ثم قال : وهذا
الصفحه ١٦ : أن ينتقلوا من الأخف إلى الأثقل ، وكرهوا فى فى عصر الكسرة بعد الضمة كما
يكرهون الواو مع الياء فى مواضع
الصفحه ١٦١ :
فاقبل من
الدّهر ما أتاك به
من قرّ عينا
بعيشه نفعه
وصل حبال
الصفحه ٢٢٠ :
يجرى الوقف مجرى الوصل ، فيقول فى الوقف : هذا طلحت ، وعليهالسلام والرحمت ، وأنشدنا أبو على [من
الصفحه ٣٦٠ :
وأما ثانيا :
فلأنه ليس معنى التشبيه على ما ذكره ، وإنما المراد من تشبيههم بها عدم الاهتداء
لصلاح
الصفحه ٤٤٤ :
والبيت من
قصيدة لأبى كاهل اليشكرى ، وقبله
كأنّ رحلى
على شغواء حادرة
ظميا
الصفحه ٢٥ :
وهذا البيت من
معلقة عنترة ، وقد شرحناه بأوفى من هذا فى الشاهد الثانى عشر من أوائل شرح الكافية
الصفحه ٩١ :
جبال شجيرة ، يقول : إما لأن يبريها وإما لأن يتخذها معاشا لصيد أو غزو ،
والتبكل التكسب من هاهنا
الصفحه ٢٨٩ :
وقال لبيد رضى
الله عنه : [من الرمل]
وغلام أرسلته
أمّه
بألوك فبذلنا
ما سأل
الصفحه ٤٩٠ :
وأنشد الشارح ـ
وهو الشاهد التاسع والثلاثون بعد المائتين ، وهو من شواهد سيبويه ـ : [من البسيط
الصفحه ٣٧ : الأرض ومصعد عمله فى السماء ، وروى عن
أنس بن مالك رضى الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال «ما من
الصفحه ٤٩ :
وهذا البيت
قبله بيت وهو [من المنسرح] :
نحن حبسنا بنى
جديلة فى
نار من الحرب