الصفحه ٨٥ : ، وتقدم شرح أبيات منها مع ترجمته
فى الشاهد الثالث والعشرين بعد المائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد
الصفحه ١٧٦ : ء
أنشد فيه ، وهو
الشاهد الحادى والتسعون [من الرجز] :
٩١ ـ *باسم الّذى فى كلّ سورة سمه*
على أنه يقال
الصفحه ٤٩٦ : الشاهد الثانى عشر بعد المائتين من شرح أبيات شرح الكافية.
* * *
الحذف
أنشد المصنف فى
المتن ـ وهو
الصفحه ٤٤٥ : لا بالمثلثة ـ : هو تجفيف اللحم والتمر ، قال النحاس فى شرح
أبيات سيبويه : ويقال : إن المبرد صحفه بالثا
الصفحه ٤٤٩ : الأصل ، فيقول : غدوىّ ويديىّ ، باسكان دالهما.
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «والقول قول سيبويه
الصفحه ٤٥١ : *
ولم يذكر قائله
، ولا كتب عليه شيئا ابن برى ، ولا الصفدى ، وقوله «إن مع اليوم ـ إلخ» قال
الزمخشرى فى
الصفحه ١٠٣ : :
فى كلّ يوم
مّا وكلّ ليلاه
حتّى يقول من
رآه إذ رآه
وقال السيوطى
فى شرح أبيات
الصفحه ٧٨ : ؟ فقال : عفى عنى بتلك
الأبيات ، انتهى.
وقال محمد بن
حبيب فى شرح المناقضات : إن الفرزدق حجّ فعاهد الله
الصفحه ٤١ : (٢) ، وقالوا : أسقيته فى معنى سقّيته فدخلت على فعّلت ، ثم
أنشد البيتين ، قال أبو الحسن الأخفش فى شرح (٣) نوادر
الصفحه ٤٥ : السيد
فى شرح أدب الكاتب : «الفتح والاغلاق هنا مثلان لما استغلق عليه من الأمور وما
انفتح ، وأحسب الفرزدق
الصفحه ٤٣١ : أن جعل محبته
لهما من وقت الاشتهار» هذا كلامه
وقال السيوطى
فى شرح أبيات المغنى : «مؤسى وجعدة عطفا
الصفحه ٢٧٥ : ، وكذلك
أورده المرادىّ وابن هشام فى شرح الألفية ، قال ابن جنى فى سر الصناعة : «وأما قول
الراجز : فالطجع
الصفحه ٥٤ : لابن جنى فى باب حرف الواو (نسخة خطية محفوظة فى
مكتبتنا الخاصة)
(٢) فى شرح تصريف
المازنى : «لأن الكسر
الصفحه ٢٥٥ : أنه ممن يخفى عليه ذلك» انتهى.
وبالغ ابن يعيش
فى شرحه فعمم ، قال : «قد يجرى الوصل مجرى الوقف ، وبابه
الصفحه ٢٠٣ : لوح
الجوّ أعلى منتمى (١)
قال فى شرحه :
قوله «منتمى» قد غلط فيه ؛ لأن العرب لا تقف بالتنوين