الصفحه ٢٠ :
البيت
وقوله «أتغضب
قيس» الخ ابن مسمع ـ بكسر الميم الأولى وفتح الثانية ، هو مالك بن مسمع بن
الصفحه ٣٠ : كلامه
وقال ابن خلف :
يجوز أن تكون جملة «تبكى» حالا إما من الشمس أو من التاء فى ليست (٢) كأنه قال
الصفحه ٣٥ : المضاف ، انتهى كلامه. ونقل هذه الوجوه ابن السيّد فيما كتبه على الكامل عن
الفارسى ، قال : أجاز الفارسى فى
الصفحه ٤٨ : ء ، والمسرندى : الذى يعلوك
ويغلبك ، وأنشد الرجز ، ولم يتعرض له ابن برى فى أماليه عليه بشىء ، ولا الصفدى فى
الصفحه ٥٦ : لأمامة ، وجملة «قد نقع الفؤاد»
جواب لو ، قال ابن هشام فى المغنى : وورد جواب لو الماضى مقرونا بقد ، وهو
الصفحه ٦١ : أحرقت حتى اسودّت وهى معطوفة
على «حطام» أى وغير أثافى صاليات بالنار ، وليست الواو واو ربّ كما توهمه ابن
الصفحه ٦٢ : فى الصحيح كما يختص الصحيح بفيعل
مفتوحة العين نحو صيرف وحيدر ، وهو كثير ، انتهى
وقال ابن السيد
فى
الصفحه ٦٧ : ء لتمتلىء تحريكا مثل تحريك عجوز صبيها فى ترقيصها
إياه
وقال ابن يعيش
: يقال : امرأة شهلة ، إذا كانت نصفا
الصفحه ٦٨ :
على أن السيرافى
قال : أصله معونة ؛ فحذفت التاء لضرورة الشعر ، وأجاز ابن جنى فى شرح تعريف
المازنى
الصفحه ٦٩ : ، وقد ذهب مذهبا ، إلا أنى
أجد الوجه الأول أجمل للعربية مما قال ، انتهى
قال ابن
السيرافى فى شرح أبيات
الصفحه ٧٠ : المبرد ، وإليه ذهب ابن السكيت ، انتهى.
ومروان هو ابن محمد بن مروان بن الحكم بن العاص ،
وأبو الأخزر
راجز
الصفحه ٨٦ : ،
كما قالوا للداهية : دويهية ، ولم يرد التحقير ، وكيف وقد قال «شاهق الرأس»
وكذا قال ابن
السكيت فى شرحه
الصفحه ٨٩ : وكان زوجها سمهر أيضا يقوم الرماح ، يقال لرماحه السمهرية
، قال ابن السكيت : الكعب الأنبوب ، ويسمون
الصفحه ١٠٢ : ، وجاء الجمع أيضا فى قولهم
اللّيالى
قال ابن جنى فى
باب الاستغناء بالشىء عن الشىء من الخصائص (١) : «ومن
الصفحه ١٠٥ : ابن الاعرابى :
قوله «ولا كذا» : أى ما ترى رجلا (٣) ، وقال المفضل : أما خفيفة بمعنى ألا ، وألا تنبيه