الصفحه ٤٣١ : ليهتدى بها إليه الغريب والمسافر
فيأتى إلى قراه ، قال خضر الموصلى : «مدح ابنيه بالكرم والاشتهار به فكنى عن
الصفحه ٤٣٩ : ء
، انتهى
قلت : وفى هل
فعلت ؛ يقال : أل فعلت ، نقله المرادى فى الجنى الدانى عن قطرب ، وكذلك ابن هشام
فى
الصفحه ٤٤٧ :
فإن لما أبدل
السين من الخامس ياء اكتفى بالكسرة منها ، كذا قال ابن عصفور فى كتاب الضرائر.
وأما البيت
الصفحه ٤٥٤ : سفر»
وقد اشتهر أنها
رواية النمر بن تولب ، وليس كذلك
قال ابن جنى فى
سر الصناعة : «وأما إبدال الميم
الصفحه ٤٦٦ :
هذا ما ذكره ابن السكيت باختصار الشواهد.
وزاد الزّجاجى
: السّليط والسّنيط (١) ، ونفحته بالسيف
الصفحه ٤٧١ : بن مالك بن زيد مناة ابن تميم تزوج سعلاة فأقامت دهرا
فى بنى تميم وأولدها عمرو أولادا ، وكان عمرو إذا
الصفحه ٤٧٨ : ـ بالفتح ـ قال ابن الحاجب فى أماليه
: «يريد أنهم مسرعون فى السير يسوقون بهذا الصوت لتسرع فى سيرها ، وقال
الصفحه ٤٨٦ : قياما كأنه قرون الأيّل.
قال ابن
المستوفى : إنما اختص إبدال الجيم من الياء المشددة فى الوقف ؛ لأن اليا
الصفحه ٥٠٢ : ، وعقرت الخيل ، وكثرت الجراح والقتلى ، وتضاربوا
بالسيوف والعمد فقتل فى المعركة ابن عبيس وذلك فى جمادى
الصفحه ٥٠٨ :
ـ بضم الجيم ـ : جمع جثوة بفتحها ، وهو التراب المجموع ويعنى به تراب القبر.
وابن دريد هو
أبو بكر محمد بن
الصفحه ٥ :
بأيدينا أنوفكم
بني أميّة إن
لم تقبلوا الغيرا
قال ابن السيّد
فى شرح أدب الكاتب
الصفحه ٧ : ثعلبة
الخارجى ، كان أولا من أتباع نافع بن الأزرق رئيس الخوارج ، ثم صار أميرا عليهم فى
مدة ابن الزبير
الصفحه ١٢ :
وترجمة ابن
ميادة تقدمت فى الشاهد التاسع عشر من أوائل شرح أبيات شرح الكافية
وأعباء : جمع
عبء كالحمل وزنا
الصفحه ١٧ : بفتح الهاء وسكونها :
النّور ، قالوا : ولا يسمى النور زهرا حتى يستقيم ويتفتح ، وقال ابن قتيبة : حتى
يصفر
الصفحه ١٨ : ، كما أن الألف أخف من الواو والياء ، وذلك نحو جمل وحمل ونحو ذلك ، انتهى
وقد أورده ابن
عصفور فى كتاب