الصفحه ٤٠١ : المفصل المفرد والمصدر شيئا واحدا مقابلا للجمع ، قال ابن يعيش : «ويجوز القلب
فى الواحد فيقال : مغزىّ
الصفحه ٤٠٣ : مولى ، وله معان : المولى السيد ، والمولى ابن العم ، والمولى العصبة ، والمولى
الناصر ، والمولى الحليف
الصفحه ٤١٠ :
والقياس فيهما
كمشتر وموال ، بحذف الياء والتنوين ، ورواهما ابن عصفور فى كتاب الضرائر كمشترىء
وموالى
الصفحه ٤١١ : البيت شاهدا لاسكان الياء ، وهذا تحسر
على اندراس الدار معنى ، وإن كان لفظه خبرا» انتهى.
وكذا قال ابن
الصفحه ٤١٦ : إنى أترك الأمكنة إذا رأيت فيها ما أكره ، إلا أن
يدركنى الموت فيحبسنى.
قال ابن عصفور
فى كتاب الضرائر
الصفحه ٤٢٧ : تميم ، قال الشارخ : «هذه الأبدال
فى الأبيات وغيرها جميعها شاذ ، ولهذا لم يذكرها ابن الحاجب».
وأقول
الصفحه ٤٣٤ : ابن السكيت.
ولا شك أن هذه
الكلمات المشهور فيها بالعين والهمزة بدل منها ، وقد أسقطنا من كلامه ما
الصفحه ٤٣٦ : بحرا ممتلئا أو ذا
أمواج بعيد القعر أو مرتفع الماء» انتهى كلامه.
وقال ابن
المستوفى : «عباب البحر
الصفحه ٤٤٠ : ، من فاء
فيئا : أى رجع ؛ لأنه كان ظلا فنسخته الشمس فرجع ، وقال ابن كيسان : المعروف أن
الفىء والظل واحد
الصفحه ٤٤٣ : وأرانبها ، فأبدلت الموحدة فيهما ياء لضرورة الشعر ، كما تقدم
وقال ابن عصفور
فى كتاب الضرائر : «وقد يمكن أن
الصفحه ٤٤٤ : المكتنزة الصّلبة» هذا ما سطره
قال ابن برى فى
أماليه على الصحاح : والظمياء العطشى إلى دم الصيد ، وقيل
الصفحه ٤٤٥ : »
، ولم يذكرها ابن قتيبة فى أدب الكاتب ، قال : «قالوا جناح الطائر عشرون ريشة :
أربع قوادم ، وأربع مناكب
الصفحه ٤٤٦ : ـ وهى آلة للإسكاف ، قال ابن
السكيت : الإشفى : ما كان للأسقية والمزاود وأشباهها ، والمخصف للنعال ، وأراد
الصفحه ٤٤٩ : الأصل ، فيقول : غدوىّ ويديىّ ، باسكان دالهما.
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «والقول قول سيبويه
الصفحه ٤٥٦ : »
انتهى
ولم يذكروا
إبدال النون من الميم
وقد أورد ابن
السكيت فى كتاب الإبدال كلمات كثيرة للقسمين
فمن