الصفحه ٣٤٤ : معاوية إلى مروان بن الحكم أن يؤدبهما ، وكانا
تقاذفا ، فضرب ابن حسان ثمانين ، وضرب أخاه عشرين ، فقيل لابن
الصفحه ٣٥٥ : ابن المستوفى وظن أن عينيه عورتا
فحمل عارت عينه على الواحدة وتعارا على العينين ، واعتذر للإفراد أولا
الصفحه ٣٥٩ : بالخصوص ، وربما حشى به وسد به
خصاص البيوت ، الواحدة ثمامة
قال ابن السيّد
فى شرح أبيات أدب الكاتب
الصفحه ٣٦٠ : » انتهى.
واستدل ابن
يسعون والصّقلىّ وجماعة ممن شرح أبيات الإيضاح الفارسىّ على أنه لا بد من حذف
الموصوف
الصفحه ٣٦٣ : : حيوا وأحيوا ؛ لأنك قد تحذفها فى خشوا وأخشوا ، قال
الشاعر :
*وكنّا حسبناهم ... البيت*»
وقال ابن
الصفحه ٣٦٤ : ؛ لأنهم
قد كانوا مع ابن الأشعث وخلعوا الطاعة ؛ فقال ما خلعوها ولكنه ورد عليهم فى جمع
عظيم لم يكن لهم بدفعه
الصفحه ٣٦٨ :
تقول : لاث وشاك سلاحه ، فهؤلاء حذفوا الهمزة» انتهى (٢).
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «ولاث من
الصفحه ٣٧١ : سنين يعرف عرافة مثل كتب يكتب كتابة» انتهى
ورواه ابن دريد
فى الجمهرة «بعثوا إلىّ قبيلهم» قال : قبيل
الصفحه ٣٧٣ :
ابن ثعلبة ، فقال حمصيصة أحد بنى شيبان : أرونى طريفا ، فأروه إياه ، فجعل
كلما مر به طريف تأمله ونظر
الصفحه ٣٨٣ :
يقاس عليه
وقال الزمخشرى
فى المفصل : والمضوفة كالقود والقصوى عند سيبويه ، وعند الأخفش قياس
قال ابن
الصفحه ٣٨٦ : : قماء أيضا ، بدون الهاء على وزن فعال
وفعالة ، كذا فى الصحاح فى نسخة صحيحة ، ولم يورد ابن ولّاد فى
الصفحه ٣٨٧ : فعلة ، ولم يقل به أحد.
قال ابن
المستوفى فى شرح أبيات المفصل : البيت من قصيدة لأنيف بن زبّان النّبهانى
الصفحه ٣٨٩ : : هو
مرداس بن أبى عامر» انتهى.
قال ابن الشجرى
فى أماليه : عييمة منقول من محقر العيمة ، وهى شهوة اللبن
الصفحه ٣٩٧ :
وابن الهبولة ـ
بفتح الهاء وضم الموحدة ـ : هو عمرو بن عوف بن ضجعم ، وهو بطن ، وهم الضجاعمة ،
وكانو
الصفحه ٤٠٠ : ]
يا مرحباه
بحمار ناجيه
إذا أتى
قرّبته للسّانيه
وقال ابن هشام
فى المغنى