الصفحه ١٩٣ : أيضا ، فأجاز ابن الحاجب بناء على هذا الوهم الرّوم
والإشمام فى الأربعة ، وإنما معنى قول «الشاطبى فى كل
الصفحه ١٩٩ : ؛ لأنك تقف على الحرف الذى
كانت الحركة لازمة له فيحسن الروم والاشمام ، انتهى
وقال ابن جنى
فى سر الصناعة
الصفحه ٢٠٠ : ، يريدون الملاسة ، وقال ابن
المستوفى : شبه التيهاء بظهر المجن فى الملاسة ، والشىء قد يشبه بالشىء ويراد
الصفحه ٢٠٧ : :
إنّك يا ابن
جعفر نعم الفتى
وخيرهم لطارق
إذا أتى
وقوله «طرق
الحى سرى» الطروق
الصفحه ٢١٢ :
*كما جرد الجارود بكر بن وائل* (١)
وفد على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وابنه المنذر بن الجارود
الصفحه ٢١٥ : : قرونها ، وكان يقلع التمر المرصوص بالوتد وبالقرن ، قال ابن
المستوفى : الصيصى : جمع صيصية ، وهى القرن
الصفحه ٢١٧ : وهو أمسيت وأمسيا ، ثم أبدل الياء جيما لتقاربهما
لما اضطر إلى ذلك» انتهى
وجعله ابن
المستوفى من الشاذ
الصفحه ٢١٨ : » انتهى
وروى ابن جنى
عن أبى على فى سر الصناعة «شامخ» أيضا بالخاء المعجمة بعد الميم ، وقال : يعنى
بعيرا
الصفحه ٢٢٢ : ، كذا قال ابن هشام فى المغنى ، والنفوس : جمع نفس ، وهى
الروح ، يقال : جاد بنفسه ، وخرجت نفسه ، وهى مؤنثة
الصفحه ٢٢٨ :
الميم ـ وهو التكدير ، قال ابن الأعرابى : رنّق الماء ترنيقا : أى كدره ،
والضّيح ـ بإعجام الأول
الصفحه ٢٣٠ :
رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ
أراد المعلّى ،
فحذف ، وشبه الألف بالياء ضرورة» انتهى كلامه.
والبيت
الصفحه ٢٣٤ : حبيب ، امرأة من طثر (بفتح فسكون) وهم حى من اليمن عدادهم فى
جرم ، وقال غيره : إن طثرا من عنز ابن وائل
الصفحه ٢٤٧ : كون مثله شاذا أو ضرورة» مخالف لنصه
وقد أورده ابن
السراج فى باب الضرائر الشعرية من كتابه الأصول ، قال
الصفحه ٢٥٥ : هذا بالضرورة» انتهى.
ونقله ابن
المستوفى وسلمه ، قال : «إنما أراد الزمخشرى بقوله «ولا يختص بالضرورة
الصفحه ٢٦٤ : عن ابن عباس رضى الله عنهما ، وهو أن العرب تنطق
بالحرف الواحد تدل على الكلمة التى هو منها ، قال الشاعر