الصفحه ١٠٧ :
جريد أو أدم ترمله الصوانع : أى تعمله وتخرزه ، ومن فسر القضيم بجلد أبيض
يكتب فيه كالأندلسى وابن
الصفحه ١١٢ : تجنب لحن
، قال :
*ولست بنحوىّ يلوك لسانه* البيت
ولم يتكلم عليه
ابن برى فى أماليه على الصحاح ، ولا
الصفحه ١٢٠ :
وقال ابن
المعلم [من البسيط]
أخذت منك
الّذى أثنى عليك به
فأنت لا أنا
بالنّعمى
الصفحه ١٣٠ :
وتبع ابن مالك
الفراء لوروده فى النظم والكلام الفصيح ، كما تقدم.
قال أبو حيان
فى الارتشاف : وذهب
الصفحه ١٣١ :
نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ) أى : نديرها ، من دال : أى دار ، انتهى : وقال ابن
الأثير فى النهاية : وفى حديث وفد
الصفحه ١٣٨ : ، ومثله قول قعنب ابن أم صاحب [من
البسيط]
ما بال قوم
صديق ثمّ ليس لهم
دين وليس لهم
الصفحه ١٤٤ :
وعلقمة هو
علقمة بن علاثة بن عوف بن الأحوص المذكور ، وعبد عمرو هو ابن شريح بن الأحوص ، فهو
ابن عم علقمة
الصفحه ١٤٥ : » انتهى.
وقال ابن هشام
فى شرح بانت سعاد : «العوذ : جمع عائذ ، وهى القريبة العهد بالنتاح من الظباء
والإبل
الصفحه ١٥٩ : فبعضها
لأولادها
ثنتا وما بيننا عنز
تقديره ثنتان ،
فحذف النون» وهذا آخر كلام ابن
الصفحه ١٦٥ : ،
فقال له : إنى وابن عمى الفرزدق نستب صباحا ومساء ، وما عليك من غلبة الغالب
والمغلوب ، فإما أن تكف عنا
الصفحه ١٦٦ : أن صعصعة والد عامر ليس جد الفرزدق
، الثالث أن صعصعة جد الفرزدق ليس ابن مجاشع ، وإنما هو صعصعة بن
الصفحه ١٦٧ :
مناة بن تميم ، الرابع أن صعصعة هذا ليس من أجداد الفرزدق ، وإنما هو جده
الأقرب ؛ لأن الفرزدق ابن
الصفحه ١٦٨ : ابن جنى فى أكثر تآليفه ، قال فى شرح تصريف المازنى
ومنه أخذ الشارح هذا الفصل : إن الألف إذا حركت صارت
الصفحه ١٧٦ : ابن
المستوفى هذان البيتان أنشدهما الفراء لرؤبة ، ومثله [من الرجز] :
سقيت من ودق (١) السّحاب
الصفحه ١٨٨ :
والكنة ـ بفتح
الكاف وتشديد النون ـ امرأة الابن ، وما : زائدة أو إبهامية ، قال الزمخشرى فى
تفسير