الصفحه ٣٢٣ : ؛ فصار الجزء بعد العصب إلى النقص» انتهى.
وقال الزجاجى
فى أماليه الكبرى (١) : «أما قوله ترأياه فإنه رده
الصفحه ٣٢٤ : غالب الأمر
وشائع الاستعمال» اه
(١) انظر أمالى
الزجاجى (ص ٥٦)
(٢) فى أمالى الزجاجى
«يا أمير آل محمد
الصفحه ٣٢٥ :
الزجاجى
وحديث القتل
وفتح دمشق نسبه الجاحظ لغير سراقة ، قال فى كتاب المحاسن والأضداد فى فضل محاسن
الدها
الصفحه ٤٢٣ :
عنه إثمه ، ويقال : زاخ عن كذا وزاح» هذا ما أورده ابن السكيت ببعض اختصار
وأورد الزجاجى
فى أماليه
الصفحه ٤٣٥ :
، ومنها إن بينهم لعهنة : أى إحنة
وأما ما أورده
الزجاجى فهو عبد عليه وأبد : أى غضب عليه ، وهو عيصك وإيصك
الصفحه ٤٦٦ :
هذا ما ذكره ابن السكيت باختصار الشواهد.
وزاد الزّجاجى
: السّليط والسّنيط (١) ، ونفحته بالسيف
الصفحه ٧٣ : والزجاج قول عيسى بن عمر
قال السيرافى :
وكلام سيبويه الذى حكاه عن عيسى يخالفه ، وهو قوله : لأنه لم يكن
الصفحه ١٦٧ : لا شاهد فيه ، وزعم
ابن عطية أن هذه الرواية هى الصواب ، وأن الطبرى غلط إذ أنشد «الأيام» وأن الزجاج
الصفحه ٢٦٤ : إسحق
الزجاج رحمهالله ، قال فى أول سورة البقرة : «وأختار من هذه الأقوال
التى حكينا فى (ألم) بعض ما روى
الصفحه ٣١١ : ، وكررت على سبيل التوكيد ، وحسن التكرار لاختلاف اللفظين ،
فاعرفه» انتهى.
وأورده الزجاج
فى تفسيره عند
الصفحه ٣٤٠ : ذوات الواو ، وقال الزجاج : الرجلان يتسايلان
، وقال النحاس والمبرد : يتساولان ، وهو مثل ما حكى يونس
الصفحه ٤٢٥ : تعرف له صحبة
وقد أورد
الزجاجى هذا الشعر فى أماليه الكبرى فى بحث إبدال الحروف بعضها من بعض ، قال فى
الصفحه ٤٣٣ : فصلا أبو القاسم الزجاجى فى أماليه الكبرى ، أما ابن السكيت فقد قال : «باب
العين والهمزة : قال الأصمعى
الصفحه ٤٣٨ : وازمهرّت ؛
إذا احمرت ، وهيهات وأيهات ، ويقال : قد أبزت له وهبزت له ، وهو الوثب
ومما أورده
الزجاجى فى
الصفحه ٤٣٩ : : ذاتدره
ومما أورده الزجاجى
: هرّشت وأرّشت ، وهم أهل عبد الله وآل عبد الله ، وهم آلى وهالى ، وهؤلاء وآؤلا