الصفحه ٢٢ : أسفله لأنه متوجّس خائف لا
ينام
والبيت من رجز
للعجاج (١) فى وصف ثور وحشى ، ورواه الصاغانى فى العباب
الصفحه ٣٢ : المقام إلا على رواية
*فالشمس كاسفة ليست بطالعة*
هذا كلامه ،
وهو مختل من وجوه : الأول : كيف جاز له أن
الصفحه ٣٩ : التصحيف : رواه أبو إسحق الزيادى عن الأصمعى «بعد» مضمومة الباء ،
ومعناه يا بعد ما تأملت ، على التعجب ، أى
الصفحه ٧٠ : الذى تأوله السيرافى هو الظاهر من مذهب
سيبويه ، وهو تأويل لا يصح إلا على رواية من روى «أخو اليوم اليمى
الصفحه ٩٨ : حاشيته عليه : الذى رواه ابن الأعرابى «تلتظى حرابه»
بدل «تلتقى» وكذا هو بخط الجوهرى ، والذى وجدته بخط
الصفحه ١٠٣ : الآخر ، وما زائدة ، ورواه ابن الملا «فى كل ما يوم» وقال
: ما زائدة ، وقوله «إذ رآه» بحذف الهمزة ، وهى
الصفحه ١١٣ :
وهذا المصراع
من أبيات ثلاثة لعلى بن بدّال السّلمىّ ، رواها ابن دريد فى المجتبى ، وهى
الصفحه ١٣٤ : جنين ، فمن رواه بالباء فمعناه ينظرون ما قدامهم
من بعد الطريق ، ومن رواه بالنون فمعناه أنه يسقط الأجنة
الصفحه ١٦٣ :
الصحاح ، وقال : هذا الذى عليه العلماء ، ولا معنى فيه لما قاله الجوهرى ،
ورواه الصاغانى فى العباب
الصفحه ١٨٥ :
الطعن فى الرواية كالمبرد ، وقدسها قلمه ، فنسب إلى سيبويه كلام المبرد
ومثله (١) قول الصّلتان
الصفحه ٢٦٣ : أريد الشر إلا أن تريد» انتهى.
وهذا على رواية
الألف الواحدة ، وأما الرواية بألف بعد همزة فى البيت فقد
الصفحه ٣٢٩ : » مخففا ، ورواه غيره ، «ترء ما لاقيت» على وزن ترع ، وهذا على التحقيق المرفوض
فى هذه الكلمة فى غالب الأمر
الصفحه ٣٥٤ : الذى ذكر
ابن قتيبة رواية ثانية مخالفة للرواية التى وقعت إلينا من هذا الشعر ، وبعد هذا
البيت
الصفحه ٤٥٤ : سفر»
وقد اشتهر أنها
رواية النمر بن تولب ، وليس كذلك
قال ابن جنى فى
سر الصناعة : «وأما إبدال الميم
الصفحه ٤٨٣ : ذكرناه من
الشعر وقائله رواية الخالديّين ، ونسب الجوهرى البيت الشاهد ليزيد بن الطثرية ،
ورواه كذا عن