الصفحه ٢٧ :
الرواية بقوله *فالشمس طالعة ليست بكاسفة* وتكلف لمعناه» انتهى
وقوله «تكلف
لمعناه» يعنى أنه جعله من باب
الصفحه ١٨٤ : : «أخبرنا أبو العباس
محمد بن يزيد أنه لا اختلاف بين أصحابه أن الرواية *ألا لا أرى خلّين* وهذه هى
الرواية
الصفحه ٢٨ :
وممن رواه كذلك
ابن عبد ربه فى العقد الفريد (١) ، وقال : يقول إن الشمس طالعة وليست بكاسفة نجوم
الصفحه ٢١ : بينهما
، وقوله «براجع ما قد فاته» رواه السكرى بالباء فتكون زائدة فى خبر ما النافية ،
وراجع اسم فاعل مضاف
الصفحه ٩٦ :
«عقد المياثق» أخبرنا بذلك عنه ثعلب ، وهذا شاذ ، والرواية «عهد المواثق»
وهو أجود وأشهر (١)
ورواه
الصفحه ٢٥٨ : تحطم جميعها
وقوله بعد «ما
أخصبا» ما : مهيّئة عند المبرد ، ومصدرية عند سيبويه» انتهى.
ورواية أبى
الصفحه ٢٥٩ : شيئا من النبات أجرد لا شىء فيه ؛ لأنها جفّفت النبت
وحملته من مكان إلى مكان ، ورواه بعض أفاضل العجم فى
الصفحه ٣٢٣ :
*أرى عينى ما لم ترأياه*
فخفف أرى وحقق
ترأياه ، ورواه أبو الحسن «ترياه» على زحاف الوافر ، وأصله
الصفحه ٣٥٧ :
عودين من
نشم وآخر من
ثمامه
__________________
(١) رواية الأغانى
«يا عين
الصفحه ٤٥٣ :
السّلام ، رهى الحجارة ، كذا روى البيتين الآمدى وابن برى فى أماليه على الصحاح ،
ورواه الجوهرى فى مادة سلم
الصفحه ١٧ : ، كما رواه سيبويه ، فالضمير راجع إلى الفرع المذكور قبل فى قوله :
بيضاء لا
يشبع منها من نظر
الصفحه ٢٦٠ : العينى : قوله «مثل الحريق» هكذا هو فى رواية سيبويه
، وفى رواية أبى على «أو كالحريق».
أقول : ليس هذا
الصفحه ٣٤٦ : ، وقوله «بالشّيحة» رواه أبو عمرو
الزاهد وغيره تبعا لابن الأعرابى «ذى الشيحة» وقال : لكل يربوع شيحة عند
الصفحه ٤٣٢ : إذا تهيأ ، قال
الأعشى : [من الطويل]
*وكان طوى كشحا وأبّ ليذهبا (١)*
__________________
(١) رواه
الصفحه ٤٥٥ :
والطبرانى فى معجمه الكبير من حديث كعب بن عاصم ، ومسنده صحيح ، وقوله «كذا
رواه النّمر بن تولب» وكذا