الصفحه ٦٢ : الشّجّن
دار كرقم
الكاتب المرقّن
*بين نقا الملقي وبين الأجؤن*
قوله «ما
الصفحه ٦٥ :
*إنّ الخليط أجدوا البين فانصرموا*
وقوله «أجدوا»
فى العباب : وأجدّه : صيّره جديدا ، فالبين مفعوله
الصفحه ٦٦ :
قوله «وحق لها
بكاها» أى صار البكاء لها حقا لازما ، وحكى الأزهرى : ما أغنى فلان شيئا ، بالغين
والعين
الصفحه ٨١ : زأر الأسد إذا صوّت بحنق ، وهو تمثيل لغضبه ، وقوله «ها إن تاعذرة» استشهد به
الشارح فى باب اسم الاشارة
الصفحه ٨٥ : ، والقول بأن تصغيرها للتعظيم هو قول الكوفيين ، وسوف هنا للتحقيق
والتأكيد ، والداهية : مصيبة الدهر ، مشتقة
الصفحه ٨٨ : :
فذاك عتادى
فى الحروب إذا التظت
وأردف بأس من
حروب وأعجلا
قوله «وإنى
امرؤ أعددت
الصفحه ٩١ :
قال ثم وصف امتناع منبتها وتدلّيه عليه بالحبال فويق جبيل شاهق الرأس إلى آخر
الأبيات ، وقوله «فويق» مصغر
الصفحه ٩٤ : يحلّين*
وقوله «ومهمين
ـ الخ» الواو واو ربّ ، والمهمه : القفر المخوف ، والقذف ـ بفتح القاف والذال
الصفحه ١٠٨ :
وقوله «والثانى
أن يكون مجر موضعا ـ الخ» قال الأندلسى : والوجه الثانى أن يكون مجر موضعا على ظاهره
الصفحه ١١٠ : الشافعى ، واقتصر الزمخشرى فى مستقصى
الأمثال على القول الأول والثالث
وقوله «ردوا
على أقربها» الضمير للابل
الصفحه ١١٣ : *
والجحر ـ بضم
الجيم وسكون الحاء ـ : الشق فى الأرض ، وقوله «جرى الدميان الخ» أراد بالخبر
اليقين ما اشتهر
الصفحه ١١٤ :
وقول الآخر :
*جرى الدّميان ... البيت*
وحمله (١) أصحابنا على القلة والشذوذ وجعلوه من قبيل
الصفحه ١١٧ : قالها لبنى الحارث بن سدوس بن شيبان ، وهم أهل القريّة باليمامة حيث
اقتسموا معزاه ، وقد شرحت هناك ، وقوله
الصفحه ١٢٢ : ، وقوول ، وقوم قول ، وألزموا هذا الإسكان ؛ إذ كانوا
يسكنون غير المعتل نحو رسل وعضد ونحو ذلك ، ولذلك آثروا
الصفحه ١٢٨ :
اختصار ، وقريب من هذا البيت وليس مثله قول الآخر (من الطويل)
إذا خفق
العصفور طار فؤاده