الصفحه ٤٥١ : ؛ إذا طردها وساقها ، وقوله «وادلواها دلوا» هو أمر ، والجملة
معطوفة على جملة النهى ، قال صاحب الصحاح
الصفحه ٤٧٢ :
*ألا لله ضيفك*
والضّيف :
الناحية والمحلة ، وكذلك ضيف الوادى ناحيته ومحلته ، وقوله «فلا بك ما
الصفحه ٤٨٤ : قضبانه
وعيدانه وأسرع لنا فى الشىّ ، وقوله «وإن تزجرانى ...
البيت» هو
لسويد بن كراع العكلى ، وكان سويد
الصفحه ٤٩٧ : همزة وصل ؛ لأن ما بعد حرف
المضارعة محرّك.
وقول الجاربردى
: قالوا تقى يتقى كرمى يرمى يلزمه أن يقال فى
الصفحه ٤٩٨ : وقعة دولاب (١) وهزموا أهل البصرة حتى غرق أكثرهم وعطفوا على بنى تميم
فأصابوا
وقوله «غداة»
بدل من يوم
الصفحه ١٠ : إليه بكورا ، من باب قعد ، والباء فى قوله «بفتية»
بمعنى [مع] متعلقة بمتبكرا. والفتية : جمع فتىّ ، على
الصفحه ٢١ : بينهما
، وقوله «براجع ما قد فاته» رواه السكرى بالباء فتكون زائدة فى خبر ما النافية ،
وراجع اسم فاعل مضاف
الصفحه ٢٧ :
الرواية بقوله *فالشمس طالعة ليست بكاسفة* وتكلف لمعناه» انتهى
وقوله «تكلف
لمعناه» يعنى أنه جعله من باب
الصفحه ٣١ : بكاسفة
شيئا ، فحذف للتعميم ، والمعنى يدل عليه ، كما تقول : زيد [غير] ضارب
وقول ابن السيد
فيما كتبه على
الصفحه ٣٣ :
غيرها ، وهما قولان آخران ، وقد نقلناهما ، ولم يذكر أيضا نصب النجوم على
حذف واو المفعول معه ، وهو
الصفحه ٤٠ : ، وتقديره أريك وميضه فى حبىّ
مكلل كلمع اليدين شبه لمعان البرق وتحركه بتحرك اليدين ، وقوله «يضىء سناه» السنا
الصفحه ٤٤ :
(٢) فى كتاب سيبويه
هنا زيادة قوله : «وتصديق ذلك قول العرب هذا رجل من بنى أبى بكر بن كنانة»
(٣) الزيادة
الصفحه ٥١ : استعماله ، فهو شاذ فى
الاستعمال فصيح فى القياس ، وقد جاء فى غير حديث ؛ حتى قرىء [به (١)] قوله تعالى (ما
الصفحه ٥٤ : ، ويشهد لهم قول ابن جنى فى سر الصناعة : ضم الجيم
من يجد لغة شاذة [غير معتد بها (١)] لضعفها وعدم نظيرها
الصفحه ٥٩ : ء والهمزة ، وهذا أحد قولين ، ومعناه جعلت أثافى جمع أثفيّة ، وعليه
فأثفية أفعولة أصلها أثفوية قلبت الواو يا