الصفحه ٢٨٠ : لما أشعبوا العود»
وقوله «ذات
أندية» بجر ذات بمعنى صاحبة صفة لليلة ، وأندية جمع ندى ، وهو أصل المطر
الصفحه ٣٠٢ : مما
جرى على وزن فعل وعينه ولامه من موضع واحد
وأجاز أبو بكر
فى قول من قال أمّهة فى الواحد أن تكون
الصفحه ٣٠٣ : على
أم ؛ فأما قول من قال : تأمّهت أمّا وإثباته الهاء فنظيره مما يعارضه قولهم : أم
بيّنة الأمومة ، بحذف
الصفحه ٣١١ : قوله تعالى : (أَنَّى يَكُونُ لِي
غُلامٌ) على أن أنّى فيهما بمعنى كيف.
وآبك : جاءك
وغشيك ، وهو فعل ماض
الصفحه ٣٤٣ :
هو الذى ذكره سيبويه فى قوله : «وقد يجوز فى ذا كله البدل حتى يكون قياسا
إذا اضطر الشاعر» وذكر أن
الصفحه ٣٤٧ : (١)
وبزيادة الألف
يكون قوله «نقا آ أن» مفاعيلين ، جزءا سالما ، ويجوز أن تحقق الهمزتان بلا زيادة
ألف فيكون قوله
الصفحه ٣٦٠ :
بصحيح ؛ بدليل قول ربيعة بن مكدّم : [من الكامل]
*ولقد شفعتهما بآخر ثالث (١)*
ألا ترى أنه
قابل بآخر
الصفحه ٣٧٨ : على ما نقل عنه بعض أفاضل
العجم فى شرح أبيات المفصل فى قوله : عيائيل ، تكسير ، والمراد به المتبختر
الصفحه ٣٨٠ : قناة نبتت فى موضع محفوف
بالجبال والشجر ، وقد أطال لسانه عليه أبو محمد الأعرابى ، فقال : قوله «وصف قناة
الصفحه ٣٨١ :
وقوله «حفّت ـ إلخ»
قال ابن السيرافى : «يريد حفّ موضع هذه القناة التى نبتت فيه بأطواد الجبال
الصفحه ٤٠٩ : ، ويكون قوله «ولا
تملق» معطوفا على قوله فطلق ، قاله ابن عصفور فى كتاب الضرائر.
وقد شرحناه
بأكثر من هذا
الصفحه ٤١٣ : الميت ، وهو كثير فى الأشعار وغيرها ، قال ابن ميّادة : [من الطويل]
ما أنس م
الأشياء لا أنس قولها
الصفحه ٤٢٠ : * الخ
قال : أراد
منفوخا ، فأبدل المعجمة حاء ، قال : ومثله قول رؤبة : [من الرجز]
غمر الأجارىّ
الصفحه ٤٤٧ : إن
لم يق الله ساديا
وقوله «بويزل
أعوام» أى مسنّة ، حال من خامسة ، مصغر بازل ، وهو مستعار من
الصفحه ٤٥٠ :
أن الشاعر لما ردّ الحرف المحذوف بقّى الحركة التى أحدثها الحذف بحالها قبل
الرد فى قوله :
يديان