الصفحه ٩٢ : ء ، وقنة الجبل ـ بضم القاف وتشديد النون ـ أعلاه كقلته ،
باللام ، وقوله «فأبصر ألهابا ـ الخ» جمع لهب بكسر
الصفحه ١٠٤ : (٣) : رجل راجل ، قال السكرى : قوله رجلا معناه راجل ، كما
يقول العرب جاءنا فلان حافيا رجلا أى راجلا كأنه قال
الصفحه ١٢١ : الزبرقان قول الحطيئة «دع
المكارم ـ البيت» استعدى عليه عمر ابن الخطاب رضى الله عنه ، فقال يا أمير
المؤمنين
الصفحه ١٤٨ : إليه فشربت فضلته.
وقوله «فعبت
غشاشا ـ الخ» العب : شرب الماء بلا مصّ ، قال ثعلب : عبّ يعب ، إذا شرب
الصفحه ١٦٥ : ، وإما أن تغلّبنى ، فقال له الراعى : صدقت ، لا أبعدك
[الله] من خير ، فبينما هما فى القول إذ رآهما جندل بن
الصفحه ١٧٤ :
كلامه ، وقوله «وصلّيانا بردا» بكسر الصاد وللام المشددة بعدها مثناة تحتية
، قال السخاوى فى سفر
الصفحه ١٧٨ : فى
قول من يكسر السين ، والوجه الآخر : أن تكون لام الفعل ، بمنزلة الألف فى القافية
التى قبلها وهى
الصفحه ١٩٠ :
قال ابن رشيق
فى العمدة : ومن مليح ما رويته فى الموازنة والتعديل قول ذى الرمة :
أستحدث
الصفحه ١٩٣ : أيضا ، فأجاز ابن الحاجب بناء على هذا الوهم الرّوم
والإشمام فى الأربعة ، وإنما معنى قول «الشاطبى فى كل
الصفحه ٢٠٣ : شرح المقصورة الدريدية
عند قوله [من الرجز]
فاستنزل
الزّبّاء قسرا وهى من
عقاب
الصفحه ٢١٧ : ء جيما ؛ وقول الآخر [من الرجز] :
*حتّى إذا ما أمسجت وأمسجا*
يريد أمست
وأمسى ؛ لأنه ردّهما إلى أصلهما
الصفحه ٢٢١ : ، قال : «ومنه إبدال ألف «ما» و «هاهنا»
هاء فى الوقف عند الاضطرار إلى ذلك نحو قوله :
الله نجّاك
الصفحه ٢٤٠ : إذا
كان قبل هاء الضمير متحرك فلا بد من الصلة ، إلا أن يضطر شاعر فيحذفها ، كما حذفها
المتنبى من قوله
الصفحه ٢٦٠ : العينى : قوله «مثل الحريق» هكذا هو فى رواية سيبويه
، وفى رواية أبى على «أو كالحريق».
أقول : ليس هذا
الصفحه ٢٦٧ : » ، وحذف سائر الجملة إنما ساغ للضرورة ، ومثل ذلك قول
الآخر :
بالخير خيرات
وإن شرّا فأا