الصفحه ٣٣٩ : ، وقبله.
تلك عرساى
تنطقان بهجر
وتقولان قول
زور وهتر
وقوله «تلك
عرساى
الصفحه ٣٤٨ : :
هى الشّبه
إلّا مدرييها وأذنها
سواء وإلّا
مشقة فى القوائم
وقوله «أقول
الصفحه ٣٨٢ : سلامها
وقال : أنشدنيه
أبو الغمر هكذا بالياء ، وهو شاذ» انتهى
وقوله «أنشدنيه
أبو الغمر» هو أبو
الصفحه ٣٨٥ :
قوله «أثيبوا»
من الإثابة ، وهى إعطاء الثواب ، يقال : أثابه ، أى جازاه وكافأه ، والمن :
الإنعام
الصفحه ٤٧١ : خطّة بالبصرة ، ومنهم ربيعة بن عسل ، ولاه
معاوية رضى الله عنه هراة
وقوله «عمرو بن
يربوع» بالجر بدل من
الصفحه ٥٠١ :
ابن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب ، وكان ذلك فى أيام ابن الزبير
سنة خمس وستين. وقوله
الصفحه ٢٦ : الشمس غلبت النجوم
بكثرة البكاء ، ثم حكى قولين آخرين : أحدهما نصب النجوم بكاسفة ، ثانيهما نصبها
على
الصفحه ٣٢ :
وقول المبرد «ويكون
تبكى عليك نجوم الليل والقمرا على أن تكون الواو فى معنى مع» يريد رفع النجوم
الصفحه ٤١ : أبى زيد : قالوا فى أسقاه الله : إنه فى معنى
سقاه الله ، وأنشدوا قول لبيد [من الوافر]
سقى قومى
الصفحه ٤٢ :
وقال الأعلم :
قوله «وأسقيه» معناه أدعو له بالسقيا ، يقال : سقيته ، إذا ناولته الشراب ،
وأسقيته
الصفحه ٥٢ : من طريق القراء فكيف يكون إماتة ، وقد جاء الماضى فى
بعض الأشعار ، وما هذه سبيله فيجوز القول بقلة
الصفحه ٥٧ :
لتركتهم بلا عطش ، وجملة «لا يجدن غليلا» حال من الصوادى ، ومن العجيب قول
نظام الأعرج فى شرحه
الصفحه ٦٨ : تفسير قوله تعالى (وَجَعَلْنا
لِمَهْلِكِهِمْ) من سورة الكهف :
فأما قول
الشاعر :
*ليوم روع أو فعال
الصفحه ٧٠ : ، كما قيل فى جمع دلو أدل ، فموضع اليمى على قول السيرافى رفع ،
وموضعه على القول الأول خفض ، وهذا التأويل
الصفحه ٨٣ :
وقوله «بلبنى»
الجار متعلق بمحذوف صفة لأعداد ، وقوله «مضفدعات» صفة ثانية لأعداد ، وكلها مبتدأ