الصفحه ١٣٥ : بشدة
السير
قال شارح
ديوانه : قوله «تفتن» يقول : تشقّ هذا الطريق فى عرض البلد وقوله : «المفنن» وهو
الصفحه ١٤٧ : ، ولبنها أطيب وأشهى ؛ فلذلك خصه وجعله مزاجا وقوله
تشاب فى موضع الصفة لألبان عوذ : أى مشوبة بماء متنهاه فى
الصفحه ١٥٩ : * فهذا يقوى أن خظاتا تقديره خظاتان
وأنشدوا بيتا آخر ، وهو قوله : [من الطويل]
لنا أعنز لبن
ثلاث
الصفحه ١٦٢ : وامتناعه ، ولو كانت نفسه على ما
كانت عليه من الصعوبة لشق عليها ، وقوله «من المهارى» أى : من الإبل المهارى
الصفحه ١٧٢ : محذوف : أى هو خاطمها ، وزامها مثل خاطمها
، لأنه تأكيد له ، وقوله «أن تذهبا» بتقدير اللام : أى لتذهب معه
الصفحه ١٧٩ : الكتاب فى قول بعضهم
*وقال اضرب السّاقين إمّك هابل*
كسر الميم
لكسرة الهمزة ، انتهى كلامه
و «هابل» من
الصفحه ١٩٥ :
الجمع وهاء الكناية ، وردّ على الدانى فى ذلك كما فصله السمين
وقول الشاطبى :
«وفى هاء تأنيث» قال
الصفحه ٢٠١ : (٢)
انتهى ما أورده
وقوله «ما بال
عينى» ما استفهامية مبتدأ ، وبال : خبره ، والبال : الشأن والحال ، وعن
الصفحه ٢٠٥ :
عرابة باليمين : أى بقوة وبطش واجتهاد وانشراح صدر ، وفى قوله «تلقاها» ما
يشعر بهذا المعنى أشدّ من
الصفحه ٢٠٩ :
أبدل من الياء الألف ، ثم حذف ؛ وقد يمكن أن يكون «يا ابن أم» على هذا كأنه
محذوف منه مثل قول من قال
الصفحه ٢٦٣ :
وشركت الألف الهاء كشركتها فى قوله «أنا» ، بيّنوها بالألف كبيانهم بالهاء
فى هية وهنّة وبغلتية ، قال
الصفحه ٢٦٨ : (٤)
تالله ما
عدّيت إلّا ربعا
جمّعت فيه
مهر بنتى أجمعا
وقوله «إن شرا
فأا» أراد فالشر
الصفحه ٣٠٤ : البيت من أبيات لامرأة من اليمن تقدم
شرحه فى هذا الكتاب
وقوله «إنى لدى
الحرب ـ الخ» الرخى : المرتخى
الصفحه ٣٠٥ : إلياس ـ بنقطتين
من تحت ـ فهو أخو الناس ـ بالنون ـ الملقب بعيلان على قول
وقول الشارح «يريد
به إلياس
الصفحه ٣٣٣ : قوله : أان ، وجعلها بين بين ، والاستدلال بها على
أن همزة بين بين فى حكم المتحركة ، ولو لا ذلك لانكسر