الصفحه ٩٠ : ء ،
وهو اسم مفعول من جلله بمعنى غطاه وألبسه ، وبالسحاب متعلق به ، وقوله «على ظهر
صفوان الخ» قال ابن السكيت
الصفحه ١٢٤ : ء للتعدية ، وقوله «تذر»
عطف على «تقصر» وقوله «وفى الأكف» يريد فى أذرع الأكف لأن السوار إنما يكون فى
الذراع
الصفحه ١٣٨ :
عليها ووقوعها موقع مفعوليه ، كما أن أنّ وصلتها تقع موقعها ، وقد يجوز أن
تكون معطوفة على قوله فى
الصفحه ١٨٥ :
الطعن فى الرواية كالمبرد ، وقدسها قلمه ، فنسب إلى سيبويه كلام المبرد
ومثله (١) قول الصّلتان
الصفحه ٢٦٩ : قوله :
جارية قد
وعدتنى أن تا
تدهن رأسى
وتفلّينى وا
*وتمسح القنفا
الصفحه ٢٧٩ : الخشية ، وهى الخوف ، وذمامة : نائب الفاعل ، وهى بمعنى الذم ، وقوله «يا
ربة البيت» هو مقول القول ، وربّة
الصفحه ٣٥١ :
كمشى النعام ، وقوله «سعالى ليل» أى : كسعالى ليل ، شبه الإبل بالسّعلاة ،
وهى أنثى الغول وأخبثها
الصفحه ٣٥٢ : ورد ، وللفرس ورد ، وقوله «إذا ما
دعوا إلخ» أراد إذا دعا القوم لبذل الخير أو لحماية حقيقة ، وأراد به من
الصفحه ١٧ : : الرش ، والطل : المطر الضعيف ، وسحر : منصوب على الظرفية ، وسكن
على لغة ربيعة ، وهزت : حركت ، وقوله «لو
الصفحه ١٨ : الضرائر ، فقال : فأما نقص الحركة فمنه حذفهم الفتحة من عين فعل
مبالغة فى التخفيف ، نحو قول الراجز [من الرجز
الصفحه ٣٤ : سنة إحدى ومائة ، وقوله «يا خير من حج الخ» أى : فقلت يا خير
الخ ، وقال ابن الملا : منصوب بتقدير قائلين
الصفحه ١٢٣ :
جاريتهنّ فى
الشّباب وإذ
قلبى بأحكام
الحوادث غرّ
قوله «قد حان»
أى : قرب ، وإن
الصفحه ١٢٧ : ، فقتلوهم من ليلتهم ، وبقروا بطون النساء ، وكان من غرق فى دجلة
أكثر ممن قتل بالسيف
وقوله «ألّا
سألت غثا
الصفحه ١٣٠ : إلى منع ذلك ، والترجى
عندهم فى حكم الواجب ، قيل : والصحيح مذهب البصريين لوجوده نظما ونثرا ، ومنه قوله
الصفحه ١٣١ :
كذا فى العباب ؛ وقوله «يدلننا» هو مضارع أداله مسند إلى النون ضمير الصروف
، أو ضمير الدولات ، ونا