الصفحه ٣٩٨ :
السكرى فى قوله (١) : [من الوافر]
تؤمّ بها
الحداة مياه نخل
وفيها عن
أبانين ازورار
الصفحه ٤٠٠ : : «ألف يا عجبا لمدّ الصوت بالمنادى المتعجب منه ، ولا يخفى أن المتعجب
منه إنما هو قوله :
*هل تغلبنّ
الصفحه ٤٠١ : كمرمى ، ولا يحمله على قوله :
*أنا اللّيث معديّا عليه وعاديا*
وهو يريد
معدوّا عليه ، ولا على مسنيّة
الصفحه ٤٠٤ : البصرية وبين مفعولها ،
وهو الكاف من قوله كجوارى ؛ فانها اسم ، ولا يجوز أن تكون هنا حرفا ، والجوارى :
جمع
الصفحه ٤١٨ :
فسره الجاربردى (٢) ، والعجاج وصف ثورا وحشيا شبه جمله به وقوله «حط فى
علقى وفى مكور» ، أى : اعتمدهما فى
الصفحه ٤٢٤ :
أمطر عصرا
مدجن مسحّ
أبلج لم يولد
بنجم الشّحّ
وهذا آخر
القصيدة ؛ وقوله «غمر
الصفحه ٤٢٧ : : سيأتى
إن شاء الله تعالى فى شرح قوله :
*أباب بحر ضاحك هزوق*
أن هذا كثير
والبيت من
قصيدة لذى الرمة
الصفحه ٤٢٨ : (٢) بحرف يسمى الدخيل ، كاللام فى العالم بين الألف والميم.
وقوله «يا دار
سلمى يا اسلمى ثم اسلمى» هذا مطلع
الصفحه ٤٣٠ : ء : أى علمت به ، وكذلك قراءة من قرأ (عادا لؤلى) فهمز فهو
خطأ منه بمنزلة قول الشاعر :
*لحبّ المؤقدان
الصفحه ٤٣٢ : همزة فى
موضع ، وما نقله عن ابن جنى قاله فى سر الصناعة ، وهذه عبارته : «فأما ما أنشده
الأصمعى من قول
الصفحه ٤٣٣ : ء وأمواء ، ومن العين فى قوله : «أباب بحر ...
البيت» نعم تفهم القلة من ذكره أخيرا بالنسبة إلى ما قبله ، ولم
الصفحه ٤٣٤ : دعنى ، وقال : ثؤاله ؛
يريد ثعاله ، فيجعلون مكان العين همزة ، كما جعلوا مكان الهمزة عينا فى قوله :
لعنّك
الصفحه ٤٤١ : ء اضطرارا ، قال : «وأما قوله وهو رجل من بنى
يشكر : [من البسيط]
لها أشارير
من لحم تتمّره
الصفحه ٤٤٨ : الأخيلية.
وأما قوله «خلا
ثلاث سنين ـ البيت» فقال ابن السكيت : أنشدنيه القاسم بن معن ، ونقل عنه ابن
الصفحه ٤٥٤ :
أن الواو زائدة ، وكأن ذلك لأنه رأى أن قوله : يرمى ، محط الفائدة ؛ فقدره
خبرا وقدر خليلى تابعا