الصفحه ٣٤٥ : القول :
* * *
وأنشد
الجاربردى هنا ـ وهو الشاهد السادس والستون بعد المائة ، وهو من شواهد سيبويه
الصفحه ٣٥٠ :
ولا هجرع سمج
إذا مات لم يجد
به قومه فى
النّائبات له فقدا
وقوله «تعالى
بأيد» أى
الصفحه ٣٥٦ :
الشاهد الثامن عشر بعد الخمسمائة من شواهد شرح الكافية
وقوله «أى قلوص
راكب» باضافة قلوص إلى راكب ، و «أى
الصفحه ٣٦٢ : ، وأحسن من ذلك قوله : [من
الوافر]
إذا نادى
مناد باسم أخرى
على اسمك
سرّنى ذاك
الصفحه ٣٦٥ : بسجستان ؛ فشههم فى شدتهم بالخوارج الذين كان فيهم كهمس ابن
طلق ، وقوله «حيوا» يعنى الخوارج أصحاب كهمس : أى
الصفحه ٣٦٩ :
والغيضة :
الشجر الملتف ، وقوله «فى أيكة» أى : ذلك البردىّ فى أيكة ، والبردى : نبات ضعيف
يعمل منه الحصر على
الصفحه ٣٧٢ :
السلاح ، كرهوا اجتماع المثلين فأبدلوا الآخر منهما ياء وأعلوه إعلال قاض ،
ومن ضم الكاف ففيه قولان
الصفحه ٣٧٤ : ابن
السيرافى : «خاطب امرأته وأراد أنه ترك السفر لكبره ، وقوله : تقاربت أباعرى ؛
يريد أنه ترك السفر
الصفحه ٣٨٤ : ، وأنشد البيت ، ولم
يذكر فى هذه المادة غيرها ، فان ثبت أنها واوية فهى على القياس كمقولة ، من القول
الصفحه ٣٨٦ :
المستعمل ، وقوله «لصحتها فى المفرد» ليس كذلك ، بل لتحركها فيه ، ولو كانت
ساكنة لأعلّت ، ولو كانت
الصفحه ٣٨٨ :
على أن قوله «مغيون»
جاء على لغة تميم ، ولغة غيرهم مغين
والبيت من
أبيات للعباس بن مرداس السّلمى
الصفحه ٣٩٠ : أسماء
الفاعلين على أفعالها ، فلما خالف اسم المفعول فعله فيما ذكرناه خالفه فى إعلاله.
وقوله «أتريد
الصفحه ٣٩١ : كليب ، وضربوه مثلا.
وقوله «ينفذ
مثلها» أى : مثل الطعنة التى طعنها جسّاس بن مرة كليب ابن ربيعة ، وحسن
الصفحه ٣٩٣ : هند
لجاهل مغرور
حلوة القول
واللّسان ومرّ
كلّ شىء أجنّ
منها الضّمير
الصفحه ٣٩٦ : ومكة.
(٢) الأدلم : الشديد
السواد.
(٣) يدل على ذلك قول
عبيد بن الأبرص بعد مقتل حجر :
هلّا