الصفحه ٢٨٣ :
هذا المصراع ليس له ، وقولها «جربا جمادية» أى : لا نجوم تظهر فيها ، وجماديّة
منسوبة إلى جمادى. أى
الصفحه ٢٨٤ : ـ بفتح العين المهملة والنون ـ وهو الوقوع فى
أمر شاق ، وقوله «تجاوب الصوت» أى : صوت الصيد ، يعنى إذا أحسّت
الصفحه ٢٨٧ : إثرنا ـ الخ»
ولعل الساقط بعد قوله على صورة المراجل «كما أن المرجل الثوب الذى فيه صورة الرجال
كما قال
الصفحه ٢٩٢ : قولان : قيل : إنه أراد
بالمصّان الحجّام لأنه يمص المحاجم ، يقول : إن كانت ختنت فإنما ختنها الحجام
الصفحه ٢٩٣ :
ويكنى أبا المصبّح ، قالهما فى خالد بن عبد الله القسرى ، وهذا قول أبى الفرج
الأصبهانى فى الأغانى : قال
الصفحه ٢٩٥ :
__________________
(١) فى الأغانى (ج ٦
ص ٥٧) «بالقول» وفى ديوان الأعشى مثل ما هنا
الصفحه ٢٩٧ :
سمّيت إنسانا
لأنّك ناسى
على أن قوله «سميت
إنسانا لأنك ناسى» يدل على أن همزة إنسان زائدة من
الصفحه ٣٠٧ : يجب قطع همزته ، ألا ترى إلى قوله تعالى (وَإِنَّ إِلْياسَ
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) لكنه وصلها للضرورة
الصفحه ٣٠٨ : الشاهد الخامس والثلاثين بعد الأربعمائة من شواهد شرح
الكافية
وقوله «قوّال
معروف وفعّاله * عقّار» الثلاثة
الصفحه ٣٠٩ : أم
الرباع لأنها أطيب الإبل ، وقوله «مثنى» أى : واحدة بعد أخرى» انتهى
* * *
وأنشد بعده :
*ما بال
الصفحه ٣١٦ : تقريريا ، وقوله «براع»
متعلق بسمعت ، وسمع له استعمالات أربعة ذكرناها فى شواهد شرح الكافية : منها أن
يتعدى
الصفحه ٣٣١ : يسمع ما لم يكن رآه وسمعه ، والعيش : مصدر عاش ؛ إذا صار ذا حياة ؛ فهو مصدر
عائش ، والأنثى عائشة ، وقوله
الصفحه ٣٣٤ : :
ودهر خبل : أى ملتو على أهله ، وأنشد البيت ، وقوله «قالت هريرة الخ» قال بعضهم : هذا
أخنث بيت قالته العرب
الصفحه ٣٣٥ :
__________________
(١) بهامش الأصل :
قوله متلئب «فى الصحاح اتلأب الأمر اتلئبابا استقام» انتهى من خط المؤلف
(٢) المنسأة
الصفحه ٣٤٤ : : لكنت كعظم سمكة وقع فى البحر لا يشعر به.
وقوله «وكنت
أذلّ الخ» الوتد : بفتح الواو وكسر التاء ، والقاع