الصفحه ٢٢٦ :
__________________
(١) يشير إلى قول
امرىء القيسى
فاليوم أشرب غير مستحقب
إثما من الله ولا واغل
الصفحه ٢٢٧ : ـ من بابى نفع وقتل وفى لغة من باب ضرب ،
والصّبغ ـ بفتحتين ـ لغة فى سكون الباء ، وقوله «يا سلم» هو مرخم
الصفحه ٢٢٩ : من قوله يفرى فيمن
سكن الراء ، ولم يطلق القافية للترنم ، وإثبات الياء أكثر وأقيس ؛ لأنه فعل لا
يدخله
الصفحه ٢٣٠ : السابع والستين بعد الأربعمائة من شرح شواهد شرح الكافية.
وقوله «ولأنت
تفرى الخ» هذا مثل ضربه لممدوحه
الصفحه ٢٣٧ : ء يقضى ؛ لأنهما تجيئان لمعنى الأسماء ، وليستا حرفين بنيا
على ما قبلهما ، فهما بمنزلة الهاء فى قوله
الصفحه ٢٣٨ : الكلأ فى موضعه
وقوله «لا يبعد
الله الخ» لفظه إخبار ومعناه دعاء ، ويجوز أن يقرأ بالجزم على أنه دعاء فى
الصفحه ٢٤٥ : اسما لمؤنث فقد صار بمنزلة زينب» انتهى
وقوله «رب ثاو
ـ الخ» أرسله مثلا ، والتقدير رب شخص ثاو ، وجواب
الصفحه ٢٤٧ :
*بدء يحبّ الخلق الأضخمّا*
فعلوا هذا إذ
كان من كلامهم أن يضعفوا» انتهى كلامه
وقوله «ومن ثمة
الصفحه ٢٤٩ : ثالثا عن سيبويه عن الخليل ، قال : أراد
عن قتلى ، فلما أدخل عليه لاما مشددة كما أدخل نونا مشددة فى قول
الصفحه ٢٥٢ :
لشرب غداة
والظّهيرة والعشا
وليل ، وشرب
الجاشريّة بالسّحر
وقوله «ولا
تبقى الخ
الصفحه ٢٦٤ : إشارة إلى كلمات هى منها ، اقتصرت عليها اقتصار
الشاعر فى قوله :
*قلت لها قفى ، فقالت : قاف*
كما روى
الصفحه ٢٦٥ : ؛ لأن قوله (على العباد) متعلقة بها أو صفة لها ، وكلاهما لا يحسن الوقوف
عليها دونه ، ووجهه عندى أن العرب
الصفحه ٢٧٤ : ء فى الوصل ؛ لأنه أجراه مجرى الوقف لضرورة الشعر ، وظاهر كلام
الفراء أنه غير ضرورة ، قال فى تفسير قوله
الصفحه ٢٧٦ : من الوعل صدع*» انتهى
وتقبض : جمع
قوائمه ليثب على الظبى ، وقوله «لما رأى الخ» راى هنا علمية : وفاعله
الصفحه ٢٨١ :
على أنفه لشدة البرد فلا يقدر أن ينبح وقوله «وخيّريهم أندنيهم» الهمزة
للاستفهام ، والإدناء التقريب