الصفحه ١٦١ :
لان من ضريره
من المهارى
ردّ فى حجوره
قوله «يتبعن
إلخ» أى : يتبع الإبل جملا
الصفحه ١٦٨ : »
(٢) قد وردت هذه
الكلمة فى بيت من الشعر لكثير عزة ، وذلك قوله :
وأنت ابن ليلى خير قومك مشهدا
الصفحه ١٧٧ : » فمن كسر السين فالألف
عنده للوصل بمنزله الألف فى قول آخر [من البسيط]
__________________
(١) وقد
الصفحه ١٨٢ : تعالى (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الْقَوْلِ) ولم يرد الخطأ من الكلام ، والخطأ لا يستحسن من أحد
الصفحه ١٨٤ :
وقول جميل : [من
الطويل]
ألا لا أرى
إثنين أحسن شيمة
على حدثان
الدّهر منّى
الصفحه ١٨٦ : ضنين
، وأراد بالتلاد المضنون به ، وقوله «سالنى» بالألف وأصلها الهمزة ، والعشير :
المعاشر ، وكنين
الصفحه ١٨٩ :
وسميت : قصدت ،
والوجه : الجهة ، والخير والشر ـ بالرفع ـ بدل من قوله «أيهما ، ولهذا قرن بحرف
الصفحه ١٩٤ : ء لم يجز
الاشمام فى يقوم ويحكم ، وليس فى جوازه اختلاف ، وليس قول من يمنع ذلك لأن الميم
من الشفتين بشى
الصفحه ١٩٨ : ما
لم تقف بعد ضمّة
ولا كسرة أو
بعد أمّيهما فادر
وقوله «وبعضهم»
مبتدأ
الصفحه ٢٠٢ : بشدة ، وقوله «قطعتها» هو جواب
ربّ المقدرة بعدبل ، والمها ـ بالفتح ـ : جمع مهاة ، وهى البقرة الوحشية
الصفحه ٢٠٨ :
(١) من «المعلّ» فى القافية تشبيها بالياء فى قوله :
*وبعض القوم يخلق ثمّ لا يفر*
فكما حذفت
الياء فى
الصفحه ٢١٠ :
*فإنّى لست منك ولست من*
انتهى.
وقال الأعلم :
الشاهد فيه حذف الضمير من قوله : «منّى» وهو جائز
الصفحه ٢١٨ : مستكبرا ، انتهى. وهذا لا يناسبه «أقمر نهّات» وقوله «يأتيك» يأتى بيتك بى ،
والأقمر : الأبيض ، والنّهّات
الصفحه ٢٢٣ : خاصة ،
وإنما ألحقت البقرة بالإبل بالسّنّة ، وقوله «من كثرة» متعلق بالفعل المنفى ضمنا :
أى ما أدرى من
الصفحه ٢٢٥ : على جواز حذفهما فى الشعر تخفيفا ، نحو قول أبى نخيلة [من
الرجز] :
إذا اعوججن
قلت صاحب قوّم