الصفحه ٣٦ : فى قوله تعالى (فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ) فيه تهكم بهم وبحالهم المنافية لحال من
الصفحه ٣٩ : فى قوله تعالى (فَنِعِمَّا هِيَ) وعلى تقدير الفعلية قد روى بضم الباء وفتحها ، قال
العسكرى فى كتاب
الصفحه ٤٣ : على التنبيه على أغلقها فقط ، قال : «يجىء
__________________
(١) فى سيبويه (ج ٢ ص
٢٣٧) زيادة قوله
الصفحه ٤٧ : وغير متعد ،
فالمتعدى نحو قول الراجز :
الصفحه ٥٣ : ببغداد فى عام ٢٧٧ ه ، ويؤيد هذا
قول صاحب اللسان : وقد جاء فى بيت أنشده الفارسى فى البصريات» اه ، ثم ذكر
الصفحه ٦١ : وضعتها عليه أهل العمارة
فكانت لذلك أجلب للشوق والتذكار ، وقوله «ككما» قيل : الكاف الأولى حرف والثانية
اسم
الصفحه ٦٣ : البالية ، شبه عينه لسيلان دمعها بالقربة الخلق فى
سيلان مائها من بين خرزها لبلاها وقدمها» اه
وقوله «وبعض
الصفحه ٦٧ :
وأسد الله : لقب سيدنا حمزة ، والألف فى قوله «أحمزة» للاستفهام ، و «أبو
يعلى» كنيته رضى الله عنه
الصفحه ٦٩ : غيره :
*مروان يا مروان لليوم اليمى*
وقوله «اليمى»
صفة لليوم من لفظه ، كما قالوا : يوم أيوم ، وليل
الصفحه ٧٦ :
البيتين.
وقال ابن
السيّد فيما كتبه على كامله : قوله «والتقى الحسن والفرزدق فى جنازة» ذكر الهيثم
بن عدى
الصفحه ٧٧ : الأصبهانى
عن محمد بن سلام أنها كانت جنازة النّوار زوج الفرزدق.
وبعده قوله :
أطعتك يا
إبليس سبعين
الصفحه ٧٩ :
البيت الشاهد منها أوردها الخضر الموصلى فى شواهد التفسيرين ، عند قوله تعالى (وَأَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٨٤ : أمه ، والنون الثانية ضمير الغزلان ، وجملة «شدن» صفة غزلان ،
ولنا ومن : متعلقان بشدنّ ، وقوله «من
الصفحه ١٠٣ : الآخر ، وما زائدة ، ورواه ابن الملا «فى كل ما يوم» وقال
: ما زائدة ، وقوله «إذ رآه» بحذف الهمزة ، وهى
الصفحه ١٠٥ : ابن الاعرابى :
قوله «ولا كذا» : أى ما ترى رجلا (٣) ، وقال المفضل : أما خفيفة بمعنى ألا ، وألا تنبيه