الصفحه ٤١١ : يكون قوله : إلا أثافيها ؛ من باب الحمل على المعنى ، كأنه
قال : لم يبق إلا أثافيها ، وحينئذ لا يكون
الصفحه ٤١٥ : احتمالا عندهم ،
وقال الزمخشرى فى سورة المائدة عند قوله تعالى (فَاعْلَمْ أَنَّما
يُرِيدُ اللهُ أَنْ
الصفحه ٤١٦ : أموت».
وقال أبو جعفر
النحوى فى شرحه : «جزم يرتبط عطفا على قوله إذا لم أرضها ، وهذا أجود الأقوال
الصفحه ٤١٩ : ، وهى لغة بنى عمرو بن
تميم ، وقوله «أن رأتنى الخ» بدل اشتمال من الياء «فى منّى» والاحتراش : صيد الضب
الصفحه ٤٤٠ :
وقوله «وبلدة»
بجر واو ربّ ، و «قالصة» صفة بلدة ، وأمواؤها : فاعل قالصة ، والبلدة فى اللغة :
مطلق الأرض
الصفحه ٤٤٦ :
كفّتت ووجب تأخيره لأن الضمير فيها راجع للذّنابى ، وقوله «ضغا» بالضاد
والغين المعجمتين ، قال صاحب
الصفحه ٤٤٩ : الأصل ، فيقول : غدوىّ ويديىّ ، باسكان دالهما.
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «والقول قول سيبويه
الصفحه ٤٥٢ : ، وقوله «لا إحنة» مبتدأ ، وعنده الخبر ، والجملة حال من فاعل
يعاتبنى ، ويجوز أن تكون خبرا ثانيا لإن ، وجرمة
الصفحه ٤٥٣ : بالمد وفتح الياء (١) وقوله «بامسهم» بكسر الميم دون تنوين ؛ لأنه معرف
باللام لكن الكسرة مشبعة للوزن
الصفحه ٤٥٥ :
والطبرانى فى معجمه الكبير من حديث كعب بن عاصم ، ومسنده صحيح ، وقوله «كذا
رواه النّمر بن تولب» وكذا
الصفحه ٤٥٦ : الصغير ، قال أبو عبيدة (١) فى قول مهلهل : [من السريع]
كلّ قتيل فى
كليب حلّام
حتّى
الصفحه ٤٥٨ : : واو القسم ، هذا كلامه ، وقيل : يجوز
أن يكون جواب القسم محذوفا دل عليه قوله : ذات المنطق ، يريد أقسم
الصفحه ٤٦١ : بهم
...... البيت
وقال ابن برى
فى أماليه : «قوله : وكذلك الرتمة ، قال ابن
الصفحه ٤٦٩ : أنماه
: ولا تنمى ـ من نمى الصيد ، بإسناد الفعل إلى الرّميّة ، وقوله «ماله» استفهام
تعجبى ، وجملة «لا عد
الصفحه ٤٧٧ : تمنعنّ
الدّهر ماء عمرته
وإن كان أولى
النّاس بالماء عامره
وإن قيل قول
سيّىء فى