الصفحه ٢٧٠ : ،
وتقديره مذكرا غفلة عن سياق الشعر وأصله.
وقوله «إن شئت
أشرفنا الخ» بكسر التاء من شئت خطاب لامرأته
الصفحه ٢٧٥ : ، وكذلك
أورده المرادىّ وابن هشام فى شرح الألفية ، قال ابن جنى فى سر الصناعة : «وأما قول
الراجز : فالطجع
الصفحه ٢٧٨ : أفعلة» انتهى.
وقريب منه قول
الخوارزمى : «ندى وإن كان فى نفسه فعلا لكنه بالنظر إلى ما يقابله ـ وهو
الصفحه ٢٨٢ :
و «كان مما قيل من الشعر يوم أحد قول هبيرة بن أبى وهب [من البسيط]
ما بال همّ
عميد بات
الصفحه ٢٨٩ :
وقوله «تنزّل
من جوّ السماء» [يجتمل وجهين : الأول (٣)] أنه ليس بقديم فى الأرض فتلحقه طباع الآدميين
الصفحه ٢٩٠ : الطيبى : يصوب : بمعنى يميل
وهو استئناف على سبيل البيان والتعليل ، وفى معناه قول صواحب يوسف (ما هذا
الصفحه ٢٩٦ :
على أن قوله «الإنس»
يدل على أن همزة إنسان أصل ، وأنه مأخوذ من الأنس لا من النسيان ، وأنشد سيبويه
الصفحه ٣٠٦ : شواهد ، منها قول قصى
هذا. ويقال : إنما سمى السّلّ «داء ياس» و «داء اليأس» لأن إلياس مات منه ، قال
ابن
الصفحه ٣١٢ :
النبى صلىاللهعليهوسلم خوفا من بنى أمية». وقال السيد : «فوجّه القول إليه صلىاللهعليهوسلم والمراد
الصفحه ٣٢٧ :
وقوله «رأيت
البلق دهما الخ» هو جمع أبلق وبلقاء ، وأراد الخيل البلق ، وهى ما فيها بياض وسواد
، ودهم : جمع
الصفحه ٣٣٠ : يرى ، وهو قليل فى الكلام ، والتحقيق الأصل» انتهى كلامه.
وقوله «ألم تر»
استفهام والرؤيا بصرية ، و «ما
الصفحه ٣٣٢ :
هذا ما أورده
أبو تمام ، وقال : الملاذة : كذب المودة»
وقوله «هل
ترجعنّ ليال .. البيت» أورده ابن
الصفحه ٣٣٦ :
فى إبداله الألف من الهمزة فى قوله : هناك ؛ ضرورة وإن كان حقها أن تجعل بين بين
لأنها متحركة ، يقول هذا
الصفحه ٣٣٧ :
الكوفة ، وأخو هراة سعيد بن الحارث بن الحكم» انتهى.
وقوله «راحت
بمسلمة الخ» قال صاحب المصباح : راح يروح
الصفحه ٣٣٨ :
النهار ، وقيل : من الزوال إلى الصباح ، وقوله «فارعى فزارة» هو أمر من
الرعى ، من رعت الماشية ترعى