الصفحه ١٩٩ : فى
شرح الشاطبية : وفى قول الناظم رحمهالله تعالى «وفى هاء تأنيث» شبهة على أنه لو لم تبدل التاء
هاء فى
الصفحه ٢٠٤ : نقد الشعر لقدامة قول الشماخ :
*رأيت عرابة الأوسىّ* البيت
ـ معناه علمته
كذا وصح عندى ذلك منه
الصفحه ٢٠٧ : :
إنّك يا ابن
جعفر نعم الفتى
وخيرهم لطارق
إذا أتى
وقوله «طرق
الحى سرى» الطروق
الصفحه ٢١٦ : ، قال : «ومنها إبدالهم الجيم من الياء الخفيفة ، نحو قول هميان بن قحافة [من
الرجز](١)
*يطير عنها الوبر
الصفحه ٢٢٠ :
هاء نحو ضاربه ؛ علمنا أن الهاء فى الوقف بدل من التاء فى الوصل ، وأما قوله «وبعد
مت» فأصله «وبعدما
الصفحه ٢٢٢ :
ومسلمة ـ بفتح
الميم واللام ـ الظاهر أنه مسلمة بن عبد الملك بن مروان ، وقوله «من بعدما» الأصل
من
الصفحه ٢٣١ : الأول
أجنبى ، وإنما قوله :
ولنعم حشو
الدّرع أنت إذا
دعيت نزال
ولجّ فى الذّعر
الصفحه ٢٣٢ : ، يقول : أفاق قلبى من حبّ سلمى لبعدها منه ،
وقد كان لا يفيق من شدة التباس حبها به ، وقوله : و «قد كنت من
الصفحه ٢٣٤ : » (١) انتهى. وقوله «فى الأيّامى» هو قطعة من بيت لجرير عليه
رحمة ربه القدير ، وهو :
[من الكامل]
أيهات
الصفحه ٢٣٥ : .
وقوله «ذا معض
الخ» هو بالعين المهملة ، قال الجوهرى : معضت من ذلك الأمر أمعض معضا. وامتعضت منه
، إذا غضبت
الصفحه ٢٣٦ : ، ما
لم يريدوا التغنى ، وقوله «قد رابنى حفص الخ» : «الشاهد فيه إثبات الألف فى قوله «حفصا»
لأنه منون ولا
الصفحه ٢٣٩ : العلاء عن قول عنتره : وعمى صباحا ، فقال : هو من قولهم :
يعم المطر ويعم البحر إذا كثر زبده ، وكأنه يدعو
الصفحه ٢٥٥ : هذا تابع لقول المفصل : «وقد يجرى الوصل مجرى الوقف ؛
منه قوله :
*مثل الحريق وافق القصبّا*
ولا يختص
الصفحه ٢٥٦ : قول ربيعة بن صبيح [من الرجز] :
*تترك ما أبقى الدّبا سبسبّا* الأبيات
فشدد آخر
سبسبّا والقصبّا
الصفحه ٢٦٦ : .
ومنهم ابن
عصفور ، قال فى كتاب الضرائر : «ومنه قول الآخر :
نادوهم أن
ألجموا ألاتا