الصفحه ١٢٩ : المضارع بأن بعد
الفاء فى جواب الترجى وهو نصب «تستريح» قال الفراء عند تفسير قوله تعالى (لَعَلِّي أَبْلُغُ
الصفحه ١٣٢ :
وقال العينى صفة للمة تقديره اللمة الكائنة من لماتها ، هذا كلامه فتأمله (١) وقوله «فتستريح النفس
الصفحه ١٣٤ : ومحضرب ، كذا فى العباب. وقوله «نازعتها» الضمير المؤنث ضمير الأوتار ،
ونازع يتعدى إلى مفعول واحد ، يقال
الصفحه ١٣٧ : من شماليا
وقليل : ضد
كثير ، ويستعمل بمعنى النفى ، وهو المراد هنا ، بدليل قوله «فما لكما فى
الصفحه ١٤٩ :
بقوله (فرجالا) يدل على أنه يقع على كل ما يقع على الأرض ، ونحوه قول الراجز [من
الرجز] :
بنيته
الصفحه ١٦٤ :
على أن يونس
سمعهم ينشدونه بفتح الضاد من قوله : فغضّ ، قال سيبويه : «ومنهم من يدعه إذا جاء
بالألف
الصفحه ١٦٦ : نمير ، ما قبلتم قول الله عزوجل (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ
يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ) ولا قول الشاعر
الصفحه ١٦٩ :
__________________
وكان كثير كثيرا ما يهمز ، وذلك نحو
قوله أيضا :
نمت لأبى بكر لسان تتابعت
بعارفة
الصفحه ١٧٠ :
يريد اشعالّ ،
من قوله تعالى (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً) فهذا لا همز فيه ، وقال دكين [من الرجز
الصفحه ١٧٣ :
وقوله «صردا»
بفتح الصاد المهملة وكسر الراء ، قال الجوهرى : صرد الرجل بالكسر يصرد صردا فهو
صرد ومصراد
الصفحه ١٧٥ : واو مكسورة ، قال ابن بنى
فى سر الصناعة : «أنشد الفراء :
*يا دارمىّ بدكاديك* إلخ
والقول فيه
عندى
الصفحه ١٨٣ : التى هى الصدور ، نحو قول حسان رضى الله عنه [من البسيط] :
لتسمعنّ
وشيكا فى دياركم
الصفحه ١٨٨ : ، تريد أى كتاب كان ، أو صلة للتأكيد ، كالتى فى
قوله تعالى (فَبِما نَقْضِهِمْ) انتهى.
والإبهامية
تؤكد ما
الصفحه ١٩١ :
كالفنيق القطم
إلى المرء
قيس أطيل السّرى
وآخذ من كلّ
حىّ عصم
قوله
الصفحه ١٩٢ : بالكسر : أى هاج للضّراب ،
وهو فى هذه الحالة أقوى ما يكون ، وقوله «إلى المرء» أراد المرء المستغرق لخصائص