الصفحه ٣٥ :
كالنبوّة ، وجاء فى السبع النبوءة ـ بالهمز ، ولما رأى المصنف ثبوت النبىء
والبريئة مهموزين فى السبع حكم بأن
الصفحه ٢٤٣ : ـ : أحد أعمدة الخباء ، انظر (ح ٢ ص ١٢٧ ، ٢٠٨)
(٤) العيان ـ بكسر
أوله ـ : حديدة الفدان ، وجمعه عين
الصفحه ٤٦ :
وعند الأخفش
تسهل السبعة بين بين المشهور ، إلا اثنتين منها : المضمومة المكسور ما قبلها
كالمستهزئون
الصفحه ١٦٨ : قنيان بضم القاف.
قوله
«وطيىء تقلب» قد مضى شرحه فى هذا الباب ، وهذا حكم مطرد عندهم : سواء كان أصل اليا
الصفحه ٤٥ : المثالين سبعة أمثلة ، وتسهّل كلها بين بين المشهور عند سيبويه ، وإنما
لم تخفف بالحذف لتحرك ما قبلها ، ولم
الصفحه ١٥٥ : ، وإنما لزم الحذف فى نحو كينونة وسيدودة
(٢) دون سيّد وميّت لأن نهاية الاسم أن يكون على سبعة أحرف بالزيادة
الصفحه ١٨٧ :
تقول : حيوى كجفلى (٣) وقياس سيبويه حييى ، وكذا تقول على وزن السبعان من حىّ
حيوان ، وإنما لم تدغم كما
الصفحه ١٩٥ : .
(٢) البرثن : هو
للسبع والطير كالأصابع للانسان ، وانظر (ح ١ ص ٥١)
(٣) الهجف : الظليم
المسن ، وانظر ص ١٨٩ من
الصفحه ٢٦٠ : المجهورة : أى من حروف (ظلّ قوّ) السّبعة الأحرف التى من الرخوة :
أى الضاد والظاء والذال والزاى والعين والغين
الصفحه ٣٣٤ : شهر صفر الخير من عام سبع وخمسين وسبعمائة ، وقد وجد بآخر هذه النسخة
ما نصه :
«والحمد لله رب
العالمين
الصفحه ٤٨ : (٢)
__________________
عبد العزيز بن الحكم
بن أبى العاص ، ويقال : ابن عمرو هو سعيد بن عمرو بن الحرث ابن الحكم ، وأخو هراة
هو
الصفحه ٨٣ : ياؤه تاء ؛ لأنه وإن وجب قلب همزته
مع همزة الوصل المكسورة ياء ، وحكم حروف العلة المنقلبة عن الهمزة
الصفحه ١٩٣ : ، وعلىّ ، وقصىّ ، وتحيّة ، ومحىّ فقد مضى فى باب النسب حكمها (٢) وقد مضى أيضا أن ياء التصغير تحذف كما فى
الصفحه ٣٢٢ : للهمزة
هذا كله حكم
كتابتها إذا كانت مما تخفف بالقلب بلا إدغام ، فإن كانت تخفف بالحذف ، فإن كانت
أخيرا
الصفحه ٢٢ : ومضمومة ، نحو : هذا حمار ، ورأيت حمارا.
قوله
«فإذا تباعدت» قد مضى حكم الراء التى تلى الألف قبلها أو