الصفحه ١٣٦ : والسجع ونحو ذلك ـ لا يتفاوت به ، وإنما قلبت فى
الاسم دون الصفة فرقا بينهما ، وكانت الصفة أولى باليا
الصفحه ١٥١ : وسيبويه أن
المحذوفة هى الزائدة ، كما قالا فى واو مفعول ، وقول الأخفش أولى (١) قياسا على غيره مما التقى فيه
الصفحه ١٥٦ : ، وبعت يا عبد ، وخفت يا هول ، جاز الضم الصريح فى الأول
والكسر الصريح فى الأخيرين بناء على القرينة ، وإن
الصفحه ١٦٧ : ياء فى نفس الماضى أولى
بالإيجاب ، فكان ينبغى أن يقال غزيت ، لقولهم غزى ، وأيضا المضارع فرع الماضى
الصفحه ٢٣١ : من حرف إلى حرف ينافيه ، ولا سيما إذا كانت
الأولى ساكنة ؛ لأن الحركة بعد الحرف ، وهى جزء حرف لين حائل
الصفحه ٢٤٤ : ، وقوله
١٨٥ ـ *تشكو الوجى من أظلل وأظلل (١)*
شاذ ضرورة
وإن كان الساكن
هو الأول فقد مرحكمه
وإن كان
الصفحه ٢٦٣ :
والأول أولى ، لأنها ضد حروف الذلاقة فى المعنى ، فمضادّتها لها فى الاسم
أنسب
قوله
«وحروف القلقلة
الصفحه ٢٧٠ : يجوز إلا مع شدة التقارب وسكون
الأول نحو ودّ وعدّان ، ومع ذلك فهو قليل ، والغالب فى إدغام أحد المتقاربين
الصفحه ٢٨٥ : وجه ضعيف ينكره أكثر الناس ، والأولى أن ما روى من
مثله عن العرب اختلاس حركة ، لا إسكان تام ؛ ويجوز فى
الصفحه ٢٩٤ : ء زائدة ، فوزنه تعل ، وقال الزجاج : التاء : بدل من
الواو كما فى تكأة وتراث ، وهو الأولى
قوله
«استخذ» قال
الصفحه ٣٠٤ :
بتشديد العين الثانية كما ذكرنا فى أول مسائل التمرين
قال : «ومثل
اغدودن من قلت اقووّل ، وقال أبو
الصفحه ٣١٩ : صورة له تخصّه ، وفيما خولف بوصل أو زيادة أو نقص أو بدل ؛
فالأوّل الهمزة وهو أوّل ووسط وآخر
الأوّل ألف
الصفحه ٣٢٠ : وردأك وردئك ، ونحو يقرؤه
ويقرئك ؛ إلّا فى نحو مقروءة وبريئة ، بخلاف الأوّل المتّصل به غيره ، نحو بأحد
الصفحه ٣٢٦ :
وصلت ؛ لأن الأولى والثانية حرفان ولهما اتصال آخر من حيث وجوب إدغام آخر
الأولى فى أول الثانية ، وإن
الصفحه ٥ : ومعزيان ،
والأولى أن تقول فى إمالة نحو خاف وباع : إنها للتنبيه على أصل الألف ، وما كان
عليه قبل ، وفى نحو