الصفحه ٢٣٩ : العين وجب إسكانه ، ولا يبتدأ بالساكن ، وليس فى
الأسماء التى لا توازن الأفعال ذو زيادة فى أوله أو وسطه
الصفحه ٢٤٧ :
كله ؛ لأنه على حده كما مر فى بابه (١) ، وإن كان الساكن غير ذلك نقل حركة أول المثلين إليه
سواء كان
الصفحه ٢٤٨ : ، وتحريك الحرف المدغم محال ، فلك فى كل مثلين فى كلمتين
قبلهما حرف صحيح إخفاء الأول منهما
واعلم أن أحسن
ما
الصفحه ٢٧١ : الواو ياء : سواء كانت أولى أو
ثانية ، ولو كان القلب لإدغام أحد المتقاربين فى الآخر لقلبت الأولى إلى
الصفحه ٢٨٦ : هذه الأمثلة إلى الفاء خلافا لما
هو حق إدغام أحد المتقاربين من قلب الأول إلى الثانى ؛ لأن الثانى زائد
الصفحه ٢٩٣ :
وأحست ، والحذف ههنا أولى ؛ لأن الأول ـ وهو التاء ـ زائد ، قال تعالى (فَمَا ـ اسْطاعُوا أَنْ
الصفحه ١٢ : ء ـ جاز إمالة ألفه ؛ إذ لو منعت لكان الثلاثى
المطلوب فى وضعه الخفة أوله وآخره ثقيلين ؛ إذ يكون أوله ضمة
الصفحه ٢١ :
فى «لن يضربها راشد» أقوى من الإمالة فى «لن يضربها قاسم» وكان إمالة «عفرا (١)» تشبيها بحبلى أولى من
الصفحه ٢٢ : ء أقوى من كسرة غيرها ، وإمالة «جارم قاسم» أقوى من إمالة «فى
دار قاسم» للزوم كسرة الراء فى الأول مع تباعد
الصفحه ٣٥ : مر ، ولهذا قلبوا الثانية
للادغام إلى الأولى ، مع أن القياس فى إدغام المتماثلين ـ كما يجىء فى بابه
الصفحه ٣٧ : ، قال : وبعضهم يحذف الهمزة
من غير نقل الحركة إلى آخر الكلمة ؛ فيقول : قال اسحق ، وقال اسامة ، والأول
الصفحه ٨٦ :
الحرف لا يتغير ، والإبقاء على الوزن أولى إذا لم يعارض ذلك موجب لابقاء
الياء على حالها مثل قربها من
الصفحه ٩٥ : كانت الحركة لازمة
بعد العروض ؛ لأن التخفيف بالآخر أولى ، ولوهنها تقف عن التأثير لأدنى عارض ، كما
يكون
الصفحه ١١٢ : إعلاله علة واحدة ، وإذا طرد باب تعد ونعد وأعد فهذا أولى
قال : «وصحّ
باب قوى وهوى للاعلالين ، وباب طوى
الصفحه ١١٩ : لا نظير له فى الأفعال ، ثم حذفت الياء الأولى للساكنين ، والأمر منه استح ،
وحق مصدره على هذا استحا