الصفحه ١٨٩ : : فإن كان ما قبل الأولى ساكنا لم يغير شىء منها نحو
ظبيىّ وقرأيىّ فى النسب ، ورميىّ على وزن برطيل (٢) من
الصفحه ٢٣٧ :
قوله
: «وإلا فى الألف» لما قال : «واجب عند سكون الأول» ولم يقل : مع تحرك الثانى ، أوهم أن الألف
الصفحه ٢٣٨ :
لفضيلة المد التى ثبتت لهما قبل انضمام الكلمة الثانية إلى الأولى ، وإن
كان أصل الواو والياء حرفا
الصفحه ٢٤٠ :
إذ لو أدغمت لاحتجت إلى همزة الوصل فيؤدى إلى الثقل عند القصد إلى التخفيف
، بل الأولى إبقاؤهما
الصفحه ٢٤٥ : غيرهم ـ حذف العين أيضا فى
مثله ، وذلك لكراهتهم اجتماع المثلين ، فحذفوا ما حقه الإدغام : أعنى أول المثلين
الصفحه ٢٨٨ : المهملة
ولشدة اتصال
تاء الضمير بما قبله كان الادغام فى نحو أخذت وبعثت وحفظت أولى وأكثر منه فى نحو
احفظ
الصفحه ٥٣ : كلمتين.
فان كان فى
كلمة فإما أن تتحرك الأولى فقط ، أو تتحرك الثانية فقط ، أو تتحركا معا ، وسكونهما
معا
الصفحه ٥٩ : قياسا ، تقلب الهمزة الأولى عنده فى مثله واوا وجوبا ؛
لاجتماع الهمزتين ، والفاصل ضعيف ، وليس بوجه ؛ لأن
الصفحه ٧٨ :
ـ كما يجىء فى مسائل التمرين ـ غير واجب ، وأن واو أولى قلبت همزة وجوبا ،
حملا للواحد على الجمع
الصفحه ١٢١ : وقوول لم يدغما لكون الواوين عارضين ، وقول المصنف أولى ،
وهو أنهما لم يدغما ؛ لخوف الالتباس ؛ لأن العارض
الصفحه ١٣٠ :
فيكونان ككبش صاف ويوم راح ، وقد مضى البحث فى جاء فى أول الكتاب (١)
قوله
«وفى نحو أوائل» يعنى إذا
الصفحه ١٨٧ : ء كسرة الأولى أولى
وإن اجتمع ثلاث
ياءات : فإما أن تكون الأخيرة لاما ، أولا
فإن كانت لاما
: فإما أن
الصفحه ١٩٣ :
على وزن بيقور (١) قلت : طيووى ، ثم قلبت الواو الأولى ياء وأدغمت الياء
الساكنة فيها ، ثم قلبت الواو
الصفحه ١٩٥ : كانت الأخيرة لاما : فإما أن تكون الأولى مدغمة فى الثانية أو الثانية
فى الثالثة أو ليس شىء منها مدغما فى
الصفحه ١٩٦ : لم تدغم قلبت الثانية ياء على
قياس قويان ، وهو ههنا أولى ، فتقول : اقويا يقويى وتقول فى نحو هدبد وجندل