الصفحه ٢٩٧ : (ص ٥٩ ـ ٦٢ و
١٣٠ و ١٧٩ من هذا الجزء)
(٢) قد مر شرح هذا
البيت ، فارجع إليه فى (ص ٢١٥ من هذا الجزء)
الصفحه ٣١٨ : اضربن واضربن ، كما يجىء ، وإنما كان قياس
اضربن بالواو والألف لما تقدم فى شرح الكافية أنك إذا وقفت على
الصفحه ٣٣٥ :
قد تم ـ بعون
الله تعالى ، وحسن توفيقه ـ مراجعة الجزء الثالث من كتاب «شرح شافية ابن الحاجب»
للعلامة
الصفحه ٧٧ :
ثم أولى ، وعليه قراءة قالون (عاد لؤلى) (١) بالهمزة عند نقل حركة همزة أولى إلى لام التعريف ، ورد
الصفحه ٢٨٩ : «وجوبا فى أطّلب» يعنى يقال : اصّبر واضّرب ـ بصاد وضاد مشددتين ـ والشذوذ
الأول إدغام الصاد الذى هو حرف
الصفحه ٧٦ :
قال : «الفاء :
تقلب الواو همزة لزوما فى نحو أواصل وأو يصل ، والأول ؛ إذا تحرّكت الثّانية ،
بخلاف
الصفحه ٢٩٠ :
الأغلب مع الصاد والضاد والظاء المعجمة قلب تاء الافتعال طاء بلا إدغام ؛
لأن قلب الأول إلى الثانى
الصفحه ٦٦ :
المتفقتين قلبها حرف مد صريحا : أى ألفا إن انفتحت الأولى ، وواوا إن انضمت
، وياء إن انكسرت ، وهذا
الصفحه ٦٣ :
فان بنيت من
قرأ مثل سفرجل قلت : قرأيأ ، حقّقت الأولى ، وقلبت الثانية التى منها نشأ الثقل ،
وإنما
الصفحه ٦٥ :
تقدم ، وإن لم تكن الأولى ابتداء ـ وذلك فى غير همزة الاستفهام ، ولا تكون
الثانية إلا متحركة كما
الصفحه ١١٨ : غياة ، والأول أولى ؛ لأن باب طويت
أكثر من باب حيى ، وإنما قلنا بشذوذ ذلك لأن الأولى إعلال الآخر كما فى
الصفحه ١٤٧ : قبلها ؛ فاجتمع ساكنان ؛ فسيبويه يحذف
الثانية دون الأولى ، وإن كان القياس حذف الأولى إذا اجتمع ساكنان
الصفحه ١٩٤ :
قوّان عند المبرد ، والأولى أن لا تدغم بل تقلب الثانية ياء كما يجىء فى
باب الإدغام ، ومن لم يدغم فى
الصفحه ٥٥ : أكرى ، وفاعل بمعنى عقد
الإجارة
هذا ، وإن سكنت
الأولى وتحركت الثانية ، فإن كان ذلك فى صيغة موضوعة على
الصفحه ٨٢ :
وعند الكوفيين هما تفعلة وتفعل ، والأول أولى ؛ لكون فوعل أكثر من تفعل
والتاء أقل
مناسبة لليا