الصفحه ١١٤ : إعلال لامهما الذى كان أولى بالإعلال لو انفتح ما قبله ؛
لكونه آخر الكلمة.
قوله
«وكثر الإدغام فى باب حيى
الصفحه ١٢٤ : : قد تبين
بما قدمت فى أول هذا الباب علة تركهم إعلال الأشياء المذكورة ، ولنفسر ألفاظ
المصنف
قوله
«لعدم
الصفحه ١٢٥ : الأول ؛ فكان الوجه الإعلال ؛ فالعذر أنه مقصور من مفعال ؛
فأجرى مجرى أصله ، ولنا أن لا نقول : إنه فرعه
الصفحه ١٣٣ : ضم أوله ألحقه
ثقلاما ، قال : لا تقلب الهمزة ههنا ياء مفتوحة ، والياء بعدها ألفا ، كما فعل فى
الجمع
الصفحه ١٣٤ : : القياس الأوّل ؛ فمضوفة قياس عنده ، ومعيشة مفعلة ،
وإلّا لزم معوشة ، وعليهما لو بنى من البيع مثل ترتب لقيل
الصفحه ١٣٨ : الأولين نحو قيم
وتيروديم ـ لكنه يقويهما ، فلهذا جوّز تصحيح حولا ، وإن كان مصدر فعل فعل معلّ ،
وجاز ثيرة
الصفحه ١٣٩ : » كما فى مرمىّ ومسلمىّ ، إذا الواو فى الأول للمفعول ، والثانى واو الجمع
اعلم أن الواو
والياء ـ وإن لم
الصفحه ١٤٣ :
الواوان وأولاهما ساكنة فقلبتا ياءين ، فلذا شذ ، والأولى أن يذكر شذوذ مثله بعد
ذكر فصل دلىّ ومرضىّ ، وذلك
الصفحه ١٦٤ : الخاء وضم
الذال) وحكيت : جنذوة وخنذوة وحنذوة (بكسر الأول والثالث وسكون الثانى فى الجميع)
لغات فى جميع
الصفحه ١٦٦ :
الحركات : أى الضمة ، موردا للإعراب ، وأما بهو الرجل يبهو بمعنى بهى يبهى أى صار
بهيّا كما ذكرنا فى أول
الصفحه ١٧٢ : أوله وفتح ثانيه ، والاستشهاد بالبيت فى قوله «معديا»
حيث جاء به معلا ، وهو من عدا يعدو ، وكان حقه أن
الصفحه ١٧٣ : وقيّل ،
والتصحيح أولى ، وإنما جاز ذلك لكونه جمعا ، ولقرب الواو من الطرف.
ولا يجوز فى
حوّل حيّل
الصفحه ١٧٦ : العين
ـ وإن جعلنا الألف والتاء فيه لازمين أيضا ؛ لقوة علة القلب فى الأخير دون الأولين
، ولذلك قلبت الواو
الصفحه ١٧٧ : لا
تقلب واوه ياء ؛ لا فى الاسم كالدّعوى والفتوى ، ولا فى الصفة نحو شهوى مؤنث شهوان
؛ لاعتدال أول
الصفحه ١٨٠ : عارضة فى الجمع ، ولم يقل به أحد ، فظهر أن الأولى أن يقال : الشرط أن لا يكون
المفرد كذلك ، حتى يطرد على