الصفحه ٦١ : مفرده ألف بعده الياء كالدّواية والسّقاية
لو جمعتا هذا الجمع قيل : دوايا وسقايا ، والياء فى هذا اولى
الصفحه ٧٠ :
الطريق الأولى ـ العموم والخصوص المطلق ؛ إذ يجتمعان فى إبدال حروف العلة والهمزة
، وينفرد الابدال فى ادكر
الصفحه ٧٥ : لألفاتها ؛ لكونها غير متمكنة فى الأصل
، كما مر ، وأما بعد إعرابها فجعلها فى الأصل واوا أولى من جعلها يا
الصفحه ٧٩ :
أيضا لأن الكسرة فيها ثقل أيضا ، وإن كان أقل من ثقل الضمة ، فاستثقل ذلك
فى أول الكلمة دون وسطها
الصفحه ٨١ : والكلام : مالا غرر له فى الصدر ، وهو ما همس فى الفم»
(١) قال فى اللسان : «وجاءوا
تترى ، وتترى (الأول غير
الصفحه ٨٣ :
بانقلابها تاء عهد قديم ـ كان انقلابها تاء ههنا أولى ، ولا سيما [و] بعدها
تاء الافتعال ، وبانقلابها
الصفحه ٩٣ : العين كما ذكرنا فى أول الكتاب ، من أن مضارع
فعل مفتوح العين إذا كان مثالا واو يا يفعل بالكسر لا غير
الصفحه ٩٤ : (ح ١ ص ٢١٣)
و (ح ٢ ص ٥٦ وما بعدها)
(٢) أصل «أومّ» أو «أيمّ»
أأمم ـ كأحمد ـ نقلت حركة أول المثلين إلى الساكن
الصفحه ٩٦ :
وحيى ، كان اللام أولى بالقلب لو انفتح ما قبلها كما فى روى ونوى ، فلما
انكسر ما قبلها لم تعل ، فلم
الصفحه ٩٧ : إعلاله على خلاف الأصل ، والأول فى الفعل
__________________
(١) تقول : أطول
وأطال بمعنى ، قال عمر بن
الصفحه ١٠٠ : العين أو
مضموما أو مكسورا إتباع الفرع للأصل فى تسكين العين مع الدلالة على البنية ، كما
مر فى أول الكتاب
الصفحه ١٠١ : حرفى العلة وكون الجمع أقصى الجموع ، وذلك كما فى بوائع وأوائل
وعيائل ، فى جمع بائعة وأوّل وعيّل (٤) وإما
الصفحه ١٠٢ : أنسب بها بعد الواو والياء ،
وهو الهمزة ؛ لأنهما حلقيتان ، وإنما لم تحذف الألف الأولى للساكنين ، كما هو
الصفحه ١٠٥ : وزن ترتب منه ؛ فلا يعل شىء منها ليكون فرقا بين
الأسماء والأفعال ، والأفعال بالاعلال أولى ؛ لأصالتها
الصفحه ١١٣ : بالقلب ، أو بالادغام ؛ لما عرفت ،
فبعد قلب الثانية ياء لو قلبت الأولى ألفا لاجتمع إعلالان على ثلاثى ولا