الصفحه ٢٤٣ : يخفف غير المضاعف نحو عنق ورسل وبون فى جمع
بوان (٣) ، والقياس بون كعيان وعين (٤) ، فإذا اتصل بآخر الاسم
الصفحه ٢٧٧ :
سيبويه : الإدغام والبيان حسنان ؛ لأنهما من مخرج واحد ، وتدغم العين فى
الهاء أيضا ولكن بعد قلبهما
الصفحه ٣١٧ : يكتب بالألف فى تلك القراءة أيضا ؛ لأن
أصله لكن أنا (١)
قوله
«وفيمن وقف» مر فى باب الوقف أن بعضهم يقف
الصفحه ٣٢٦ :
وصلت ؛ لأن الأولى والثانية حرفان ولهما اتصال آخر من حيث وجوب إدغام آخر
الأولى فى أول الثانية ، وإن
الصفحه ١٦ :
وطائف (١) وضامر وظالم ، وكذا إذا كان بعدها يليها فى كلمتها
كناقد وعاطس وعاصم وعاضد وعاطل وباخل
الصفحه ٢٦ : الهمزة والهاء للغين والخاء المستعليين فى كونها حلقية وكون
الكاف قريبة من مخرج القاف الذى هو مستعل ، وكذا
الصفحه ٢٨ :
فلا تمالان إذن
، إلا فى الاستفهام ، لأنه إنما يحذف الفعل بعدهما فيه بخلاف ما إذا كانتا للشرط
الصفحه ٣٢ : ، وخاصة حرف علة ما قبل الهمزة من جنسه ، وحركة
ما قبلها إما أن تكون فى كلمة الهمزة أولا ، وفى الأول إما أن
الصفحه ٤١ :
وفى خبء (١) : خبو ، وهذا كما قالوا فى الهمز الساكن المتحرك ما
قبله نحو رفأت ونشأت : رفوت ونشوت
الصفحه ٤٨ : سعيد بن الحرث بن الحكم. والاستشهاد بالبيت فى قوله «لا هناك» يريد لا هنأك ؛
تقول : هنأه الطعام يهنؤه إذا
الصفحه ٨٦ : الطرف الذى هو محل التخفيف ، كما فى بيض ، وإذا كانت
الضمة التى قبلها من كلمة والياء الساكنة من كلمة أخرى
الصفحه ٩٠ : ؛ فليس تاؤهما بدلا من
الواو ، وإنما لم يحذف الواو فى نحو يوعيد على مثال (٥) يقطين من الوعد لضعف
الصفحه ١٠٧ :
قلت : لأنه لو
لم يعتد بالمخرج فى نحو يعملة يظهر أثر الموازنة على المخرج عن الموازنة : أى على
التا
الصفحه ١٦٦ :
فى حكم المتطرفة ، وكذا إذا كانت ضمة ما قبل الياء المتحركة على واو وجب
قلب الضمة كسرة ، وإن لزم
الصفحه ١٨١ : من مهموز اللام ، ففى مطايا كان بعد الألف همزة بعدها ياء ؛
لأن ياء فعيلة تصير فى الجمع الأقصى همزة