الصفحه ٤ :
وجه.
فالكسرة قبل
الألف في نحو عماد وشملال ، ونحو در همان سوّغه خفاء الهاء مع شذوذه ، وبعدها فى
نحو
الصفحه ٤٤ : ، لا
على الألف حتى ترام أو تشم ، كما قلنا فى الوقف على هاء التأنيث ، وأيضا فالروم
بإبقاء بعض الحركة
الصفحه ٥٥ : أكرى ، وفاعل بمعنى عقد
الإجارة
هذا ، وإن سكنت
الأولى وتحركت الثانية ، فإن كان ذلك فى صيغة موضوعة على
الصفحه ٨٧ : وهيام (١) وعيبة (٢) أو مضمومة نحو تيسّر وعين فى جمع عيان (٣) وبيض فى جمع بيوض (٤) كما ذكرنا فى باب الجمع
الصفحه ٩٤ :
تعداده ، ولعلهم قالوا ذلك فى الثلاثى من الاسم والفعل ؛ لأنه لخفته لا
يحتمل إعلالا كثيرا ، على أنهم
الصفحه ٩٩ :
مع كونه خلاف الأصل إنما كان حملا على الثلاثى المعل ، ولا ثلاثى معلا ههنا
، كما بينا ، ومثله فى
الصفحه ١٢٤ : : قد تبين
بما قدمت فى أول هذا الباب علة تركهم إعلال الأشياء المذكورة ، ولنفسر ألفاظ
المصنف
قوله
«لعدم
الصفحه ١٤١ : ء الثانية واوا فى العلم خاصة ؛ لأن الأعلام كثيرا ما تغير إلى خلاف ما يجب أن
تكون الكلمة عليه ؛ تنبيها على
الصفحه ١٤٧ : والأولى مدة ،
وإنما حكم بذلك لأنه رأى الياء فى اسم المفعول اليائى ثابتا بعد الإعلال نحو مبيع
، فحدس أن
الصفحه ١٩٥ : جوازا فى المذكر المفرد نخو غزوّ ،
وغزىّ ، كعتوّ وعتىّ ، ووجوبا فى الجمع كدلىّ
وإن اجتمع ثلاث
واوات فإن
الصفحه ٢٠١ :
وجاء الراء
بدلا من اللام شاذا ، كقولهم فى الدّرع : نثرة (١) ونثلة (٢) وذلك لأنهم قالوا : نثل عليه
الصفحه ٢٠٢ : يكون
وضع الضمير المنصوب مقام المرفوع ، وتكون العين فى تميم بدلا من الهمزة فى أن وهى
عنعنة تميم ، قال
الصفحه ٢٠٥ : ؛ ليجرى القافية
على منهاج واحد فى عدم التأسيس ، وحكى اللحيانى عنهم بأز وأصل ألفه واو ؛ بدليل
أبواز
الصفحه ٢٠٧ :
قوله
«وأباب بحر أشذ» إنما كان أشذ إذ لم يثبت قلب العين همزة فى موضع بخلاف قلب الواو والياء
والألف
الصفحه ٢٢٠ : جمعه طسوس
لا طسوت
قوله
«وحده» إنما قال ذلك
مع قولهم ست لأن الإبدال فيه لأجل