الصفحه ١٣٢ :
وعيائيل بالهمز
لأن أصله عيائل ؛ إذ هو جمع عيّل كسيد ، وهو الفقير ، فأشبع الكسرة ؛ قال
١٤٤ ـ فيها
الصفحه ١٣٨ :
وثانيها : أن
تكون الكلمة جمعا لواحد أعلت عينه بقلبها ألفا كما فى تارة وتير ، أو ياء كما فى
ديمة
الصفحه ١٤٢ :
ومكوزة (١) وشمس (٢) ، ونحو ذلك ، وعند المازنى واو حيوة أصل ، كما ذكرنا فى الحيوان ،
وأما نهوّ
الصفحه ١٦٠ :
والألف والياء كل واحد منها فاعل يلحق الفعل كما يلحق زيد فى رمى زيد لا
فرق بينهما ، إلا أن اتصال
الصفحه ١٧٣ :
مخبىّ (١) ، والأصل مخبوّ وقد جاء فى جمع فتى مع كونه يائيا فتوّ
شاذا (٢) ، كما شذ نحوّ لعدم قلب
الصفحه ٢٠٠ : من التفريغ ، وكذا الباء من الميم ، حكى أبو على
عن الأصمعى : ما اسبك : أى ما اسمك؟
وقد جاء الحاء
فى
الصفحه ٢١١ : قياس ، إذ لا يجىء فعّال غير المصدر إلا
وأول حرفى تضعيفه مبدل ياء ، فرقا بين الاسم والمصدر ، ولا يبدل فى
الصفحه ٢١٢ :
يستعمل أيضا ،
فيكون كالظّرابى فى جمع الظّربان (١)
وأما العين
والباء والسين والثاء ، فكقوله
الصفحه ٢٣٢ :
من مخرج الصاد وأختها فى الصفير ، وهى تناسب الدال فى الجهر وعدم الإطباق ،
ومن ضارع : أى نحى بالصاد
الصفحه ٢٤٢ : الفعل ؛ لكنه لما كان الإدغام لمشابهة الفعل
الثقيل ، وكان مثل هذا الاسم فى غاية الخفة ؛ لكونه مفتوح الفا
الصفحه ٢٥١ :
بأنواع مختلفة ، فلولا اختلاف أوضاع آلة الحروف ـ وأعنى بآلتها مواضع
تكونها فى اللسان والحلق والسن
الصفحه ٢٥٨ :
والتّاء من المجهورة ، ورأى أنّ الشّدّة تؤكّد الجهر ، والشّديدة : ما
ينحصر جرى صوته عند إسكانه فى
الصفحه ٣٢٤ : ساكن
قوله
«ومنهم من يحذفها فى الجميع» أى : يحذف الهمزة المتوسطة الساكن ما قبلها ، سواء خففت
بالقلب أو
الصفحه ٣٣١ :
قوله
«كراهية اجتماع ثلاث لامات» يعنى لو كتب هكذا اللّحم ، وفيما قال نظر ؛ لأن الأحوط
فى مثله أن
الصفحه ٣٣٣ : فيه الثقل.
قوله
«وأما الثالثة» أى : الألف الثالثة.
قوله
«ومنهم من يكتب الباب كله» أى : جميع باب