الصفحه ١٧٤ : الهمزة ، لكونهما حلقيين ؛ إذ الأول مدة لاحظ لها فى
الحركة ، ولا سبيل إلى قلب الثانى واوا أو ياء ؛ لأنه
الصفحه ١٩٠ :
الأولى آخر الكلمة ، إذ ياء النسب عارضة ، ويجوز قاضوى ، كما مر فى النسب (١) ، وإن لم تكن قبل يا
الصفحه ٢١٤ : ، سواء كانت عن واو أو عن ياء ، لمجىء الياء المشددة بعدها ؛ وقد مر (١) فى باب النسب وباب الإعلال وجه
الصفحه ٢١٩ :
والأولى مذهب سيبويه ؛ إذ لا مناسبة بين الهمزة والنون
قوله
«وضعيف فى لعنّ» قيل : النون بدل من
الصفحه ٢٣٥ : ، ولا يحترز به عن الحرف
الفاصل أو الحركة الفاصلة بين المثلين ؛ لخروجه بقوله «ساكن فمتحرك»
والادغام فى
الصفحه ٢٥٧ : إخراجها من موضع لم يعتد الصحيحة
قوله
«والكاف كالجيم» نحو جافر فى كافر ، وكذا الجيم التى كالكاف ، يقولون
الصفحه ٣٠٨ : الواو هو الذى أوجب القلب كما
تقول : غزوية على وزن قرنوة ، وقال سيبويه : تقول : قووان ، وقد غلط فيه
الصفحه ٣٢١ : التخفيف ، كما تقدم فى باب تخفيف الهمزة
وكذا يكتب
الوسط الذى قبله ألف باعتبار حركته ؛ لأن تخفيفه
الصفحه ١٨ : » ، جعل فى نحو مصباح حرف الاستعلاء قبل الألف بحرفين
: أحدهما حرف الاستعلاء ، والآخر الباء ، والأظهر أن لا
الصفحه ٣٧ : أجود
، وقال بعضهم : تحذف الهمزة المنفصلة : أى التى فى أول الكلمة إذا وقعت بعد الألف
فى آخر الكلمة ، فإن
الصفحه ٣٨ :
وإنما كثر ذلك
فى رأيت وأخواته لكثرة الاستعمال ، ألا ترى إلى وجوب الحذف فى يرى ، وأرى يرى ـ كما
يجى
الصفحه ٤٥ : أيضا بعدها
، وكذا تقلب المفتوحة المضموم ما قبلها واوا محضة كموجّل ؛ لمثل ما ذكرنا فى مائة
، فبقى بعد
الصفحه ٦٤ :
فى كلمة إذا كانت الأولى مبتدأ بها كأيمة وايتمن ، فلا تخفف الأولى إجماعا
، وتخفف الثانية كما ذكرنا
الصفحه ٨٣ : إليها يحصل التخفيف بالإدغام فيها ، والياء وإن كانت
أبعد عن التاء [من الواو] وإبدالها منها أقل ، كما
الصفحه ١٢٨ :
قوله
«بخلاف نحو عاور» يعنى أن اسم الفاعل محمول على الفعل فى الإعلال كما تقدم ؛ فلما صح فعله صح
هو