الصفحه ٩ :
وأما باب ومال
فإنما تشذ إمالتهما فى غير حال جر لاميهما ، قال سيبويه : قال ناس يوثق بعربيتهم :
هذا
الصفحه ١٧ :
ما سبق من كون الحركة بعد الحرف ، ولم يذكر سيبويه فى مثله ترك الإمالة ،
وذكر غيره أنه ذهب بعضهم إلى
الصفحه ٢٠ : ، أعنى الكسرة العارضة
، فيعزل فى «على مال قاسم» أكثر من عزله فى «عماد قاسم» ؛ لأن كسرة لام «على مال»
وهى
الصفحه ٢١ : المكسورة سبب الإمالة : أى الكسره المتقدمة والمتأخرة ،
وكسرة الراء فى اقتضاء الإمالة أقوى من كسرة غيرها
الصفحه ٢٧ :
عليها وتضمنها معنى الجملة ، إذ تقول فى جواب من قال أما قام زيد «بلى» أى
: بلى قام ، فصار كالفعل
الصفحه ٣٣ :
والتزم ذلك فى باب يرى ، وأرى يرى ؛ للكثرة ، بخلاف ينأى ، وأنأى ينئى.
وكثر فى سل ، للهمزتين ، وإذا
الصفحه ٣٤ :
فيحتملان الحركة نحو مصطفو القوم ، ومصطفى القوم ، وكذا إذا لم يكونا مدتين
مع كونهما فى بنية الكلمة
الصفحه ٤٠ : قلبها واوا أو ياء ساكنة ؛ للساكنين [ولا متحركة](١) والإدغام ؛ لأن الألف لا يدغم كما يجىء فى بابه ، فلم
الصفحه ٤٢ :
ويكثر حذف
الهمزة مع تحرك ما قبلها مع همزة الاستفهام فى نحو أرأيت كما ذكرنا.
قوله
: «وكثر فى سل
الصفحه ٦٦ : معنى قوله
«وجاء فى المتفقتين حذف إحداهما ، وقلب الثانية كالساكنة» ومن خففهما معا ـ وهم أهل الحجاز ـ جمع
الصفحه ٨٥ :
ناحيتها ، مع كونها فى غير موضع التغيير ، وكذا إذا كانت مدغمة ، نحو
اجلوّاذ (١) ، لأنها إذن قوية
الصفحه ١٠٣ :
هذا ، وإن لم
يكن الواو والياء فى الفعل ولا فى آخر الكلمة ، وذلك إذا كانتا فى الأسماء فى غير
الطرف
الصفحه ١٠٦ : الاعتداد بالتاء ، مع أن الواو
ليست فى الطرف ، وبعض العرب يعل فعلان الذى عينه واو أو ياء ، فيقول : داران من
الصفحه ١١٣ :
قلب الواو ياء ؛ لانكسار ما قبلها ، كما يجىء بعد أن كل واو فى آخر الكلمة
مكسور ما قبلها : متحركة
الصفحه ١٧١ : : إنه لينظر فى نحوّ كثيرة : أى جهات ، وكذا نجوّ جمع نجو ، وهو السحاب
، وبهوّ ، جمع بهو وهو الصدر ، وأبوّ