الصفحه ١٨٥ :
فتقدر لأجل
الضرورة الضمة فى الواو والياء ليحذفها الجازم ؛ لأن الجازم لا بدّ له من عمل ،
وتقديرها
الصفحه ٢٣١ :
نحو صملق (١) وصراط ، وصماليق (٢) ، وهذا القلب قياس ، لكنه غير واجب ، ولا يجوز قلب
السين فى مثلها
الصفحه ٢٣٨ : الغرض من القلب ، فإن لم يكن
القلب لأجل الإدغام فإن كان لازما نظر ؛ فان كانت الكلمة التى فيها المثلان
الصفحه ٢٤٧ :
كله ؛ لأنه على حده كما مر فى بابه (١) ، وإن كان الساكن غير ذلك نقل حركة أول المثلين إليه
سواء كان
الصفحه ٢٥٠ :
قوله
«وعند الالحاق» عطف على قوله فى الهمز : أى يمتنع عند الالحاق قوله «فى كلمتين» لأن ذلك لا يمتنع
الصفحه ٢٥٦ : الطبع
ربما يميل لاجتماع الشديدين إلى السلاسة واللين فيشرب الجيم ما يقاربه فى المخرج ،
وهو الشين
الصفحه ٢٦٠ : ، والفرق بين الشديدة والمجهورة أن الشديدة
لا يجرى الصوت عند النطق بها ، بل إنك تسمع به فى آن ثم ينقطع
الصفحه ٢٧٢ :
بد فيها من اعتماد قوى وعلاج شديد ؛ إذ الاعتماد على المخرجين فى حالة
واحدة أقوى من الاعتماد على
الصفحه ٢٧٥ :
قوله
«ولا المطبقة فى غيرها» تقول : احفظ ذّلك ، واحفظ ثّابتا ، بالادغام مع الاطباق
وتركه ، وإبقاؤه
الصفحه ٢٨٩ :
١٩٢ ـ *هو الجواد الّذى يعطيك نائله* عفوا (١)
قوله
«وشاذا على الشاذ فى اصّبر واضّرب» عطف على قوله
الصفحه ٢٩٤ : ء زائدة ، فوزنه تعل ، وقال الزجاج : التاء : بدل من
الواو كما فى تكأة وتراث ، وهو الأولى
قوله
«استخذ» قال
الصفحه ٣١٠ : ، قلبت الواو الأخيرة
ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها ، والواو الأولى ياء كما فى ميزان ، والواو الثانية
يا
الصفحه ٣٢٠ : وردأك وردئك ، ونحو يقرؤه
ويقرئك ؛ إلّا فى نحو مقروءة وبريئة ، بخلاف الأوّل المتّصل به غيره ، نحو بأحد
الصفحه ٣٢٥ :
أن أصل مستهزئين وهو مستهزئان ثبت فيه للهمز صورة ، فحمل الفرع عليه فى
ثبوتها ، وأما أصل مستهزءين فى
الصفحه ٥ : ء أو واو مكسورة كباع وخاف ، أو لصوت ما
يصير إليه الألف فى بعض المواضع كما فى حبلى ومعزى ؛ لقولك حبليان