الصفحه ١٠ : الياء من الفتحة والضمة ، وأما فى نحو ديدبان
وكيذبان فالفتحة والضمة فاصلتان بين الياء والفتحة المراد
الصفحه ٤٦ : الضمة
؛ فلم يمنع مجىء شبه الواو الساكنة بعد الكسرة وشبه الياء الساكنة بعد الضمة.
وذهب بعضهم فى
نحو
الصفحه ٤٩ :
وأنشد سيبويه
فيما لا يجوز فى غير الشعر إلا سماعا قول الشاعر :
١٣٥ ـ وكنت أذلّ من وتد بقاع
الصفحه ٥١ :
فى الدرج ، وجاز نحو «ومر» و «فمر» أيضا ، على قلة ؛ لأن أصل الكلمة أن
تكون مبتدأ بها ، فكأنه حذفت
الصفحه ٥٨ :
كانت المفتوحة بعد كسرة قلبت ياء كما فى مائة ، فتقول : إينّ على مثال إصبع
من الأنين
وجاء فى
الصفحه ٧٣ :
همزتين ، وندركونهما هاءين ، نحو قهّ (١) وكهّ (٢) فى وجهى ، وكون الواو عينا والياء لاما نحو طويت
الصفحه ٧٥ :
أصل الياء يوى ، فتقول : يوّيت ياء حسنة : أى كتبت ياء ، وعند غيره أصله
ييي ، وكذا الخلاف بينهم فى
الصفحه ٧٨ :
ـ كما يجىء فى مسائل التمرين ـ غير واجب ، وأن واو أولى قلبت همزة وجوبا ،
حملا للواحد على الجمع
الصفحه ١٠١ :
اللام من التطرف ، فصارت الواو والياء كما فى الجولان والطيران
فان قيل : هلا
منع التاء اللازم أيضا
الصفحه ١١٠ :
ليس موقوفا ولا مجزوما ، وحذف اللام إنما كان للجزم أو الوقف ، ولم تقلب
الياء فى ارضينّ ولا ترضينّ
الصفحه ١٢٣ : الواوان من دون اتصال الضمير ، إذ لم يكن تقلب الواو
التى هى عين لما لم تكن علة القلب فى اللام حاصلة ، كما
الصفحه ١٢٧ : إنما
تقلبان ألفا لكون ذلك الساكن مفتوحا فى أصل تلك الكلمة ، ولم يثبت فيما نحن فيه
حركة فى الأصل.
قال
الصفحه ١٥١ : قبل من كونه مصدرا قياسيا مساويا لفعله فى ثبوت زيادات المصدر
بعينها فى مثل مواضعها من الفعل ، والذى
الصفحه ١٧٥ : وعباية وصلاية ؛ فيقتصر
على التصحيح دون الاعلال ، وألا يجوز فيه الأمران ، كما اقتصر فى نهاية وغباوة
وشقاوة
الصفحه ١٧٨ :
«البقوى» من الإبقاء ،
وهو الرحمة والرعاية ، ولا استدلال فى ريّا ؛ لجواز أن يكون قلب واوه ياء لاجتماع
الواو